ظافر آل قليص يروي لـ (الوفاق) حقيقة مساعي العفو عن (فتاة خميس مشيط) ويكشف عما سيحدث ف

اسأل الله لها التوبة النصوح..وان يفك عوقها

اللهم امين

انا أرى ايها الأخوة ترك نقاش هذا الموضوع لأن الموضوع حساس وكلمة قد تثير أولياء الدم وتخرب على اهل الخير الذين يسعون ليل نهار لإقناع أولياء الدم عن التنازل.

شكر على المرور

يا أخوان
البنت قاتلة و مجرمة و هي لا تدافع عن شرف بل هو انتقام
لو كان هاجمها بالقوة وقتلته و تركته في سبيله لكان هذا دفاع عن الشرف
أما أنها تستدعيه في منزلها منزل الزوجية لتقوم بخداعه و تغتاله على حين غرة منه و غفلة و بعد ذلك تشوه جسده و تلقيه بالقمامة فهذا ما لا يرضاه العقل
كيف تدعوه لبيتها و مخدعها ثم تقوم بقتله دفاع عن الشرف
أي شرف هذا الذي بهذه الفتاه التي تتحدث مع حبيبها بالهاتف ثم تقتله
هذا مرض نفسي و ارواء لانتقام داخلي
و ليس القضية دفاع عن النفس أو الشرف
الشريفة لا تدعو رجلا لمنزلها

و الحكم الشرعي بالقصاص عااااااااادل
و أهل القتيل لا يتنازلوا عن دم ابنهم و لا يضيعوه

حسبنا الله و نعم الوكيل

في الحقيقة عندما انقطعة عن المنتدى ذلك لظروف خاصة وعندما رجعت شد انتباهي هذا الموضوع المحزن والمؤسف واقول انني أأيد الاخ الفاضل متعب الزهراني على ماقال فااتوقع انه كفى ووفى وفي الاول والاخير نسأل الله العلي القدير ان لايبلانا .

وشكرا.

مساء الخير عليكم جميعا
الحقيقة هذا الموضوع أكيد ماهوبسهل لكن من الواضح أنه من المؤكد وجود علاقة ظلت مستمرة بينهما وعند قراءتي للموضوع ورأيت ما ذكر في سياق الحديث أن الولد كان بيتزوج قريب من وقت مقتله .. فهناك إحتمال وهذا رأي شخصي أكيد .. بأنهما كانا يتواعدان بشكل منتظم ..وبينهم حب قوي جدا .. ولمن قرب موعد زفاف الولد .. البنت أخذتها الغيرة الشديدة ولعب الشيطان براسها .. وأن الولد خــــ لاص بيروح منها الى أحضان عروسته .. وبذلك قامت بما قامت به .. والله أعلم .

اللهم عافنا وأعف عنا وأغفر لنا وارحمنا وجميع المسلمين آمين

ياشباب كل وواحد يصلح سيارتة وانتهت المشكلة

فيه قضاءة حكموا في القضية لو كانت القضة دافع عن عرض كما قلتم لما كان نزل فيها حكم القصاص ولكن كما قلت لكم ان هناك قضاءة شرع ومحاكم بتت في هذا الموضوع والا لما كانت هناك في السجن لو ثبت ما قيل عنها انها دافعت عن شرفها ولكن الله يخرجها فكل ينظر العفو من اهل القتيل ولتكن عبر للرومنسيين ههههههههههههههههه

ولتكن عبر للرومنسيين ههههههههههههههههه

الزيرسالم