كل دقّــة بـتـعـلـيـمـه .

	البارحة ذهبت لشراء بعض الكماليات لـبـنـيـاتي الصغيرات من أبها مول ، وعند خروجي من السوق كان أمامي إمرأة معها 3 أطفال ، فانطلق ولدها الصغير الذي لا يتجاوز عمره 6 سنوات من باب السوق ، ودخل ممر السيارات فصدمته سيارة ألقت به على بعد 3 أمتار على الإسفلت ، أنا وسائق السيارة وبعض المارة ذهلنا حين نهض الطفل سليماً لم يصب بأي أذى ولم يـبـكي ، فأخذته أمه أمام الجميع وقامت تحت الضوء بخلع ملابسه إلا ماستر عورته ، ووالله ما رأيت فيه موضع رأس إبرة من أذى . سمعت الأم تقول لبعض النساء حولها ، الحمد لله الذي هداني لأن أقول لأبنائي حين خرجت وإياهم من الـبـيـت ( أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه ) . كان درساً لي لن أنساه . منـقـوووووول .

الاخ طير حلحال
كم انا اقدر لك هذا وكم انحن نتعلم درسا من ما تكتب وهذه الكلمة التي كان صداها ومعنها كبير جدا ان الله لايضيع ودائعه وما نحن الى من ودائع الله في ارضه الله ام ارحمنى واغفر لنا وتب علنا نستودع الله الذي لا يضيع ودائعه وجزاكم الله وما نقلتم خير الجزا هناك حكم لانعرفها الى وقت الحاجه اليها
اخوك
مشهور

من توكل عل الله كفاااه

قصة راائعة جداً
وطرح هادف نتعلم منه الكثير
اللهم أجعلنا دائماً متوكلين على الواحد الأحد الذى لا تضيع ودائعه
تحياتى وردددة

ابتستاهلي التقييم

لااله الاالله

من حفظ الله حفظه

يسلموووع القصه اخوي طير دووم تمتعنا بمواضيعك الشيقه

المرره الجايه لاطلعت للمول خذني معك ههه


يعطييك العاافيه thank uووورد

قصة رائعه
يعطيك العافية

قصة رائعه جدا يسلموا