عشرة مصادر للسعادة الحقيقية التي كانت فعلا سبب في سعادة الغير

... هذه فعلا مصادر حقيقية للسعادة وستشهد بنفسك على صحتها إن كنت مجرب سابقا لها

فلنتعرف على ماهي تلك المصادر..

...المصدر الأول...

هو القرب من الله عز وجل...

إنه المصدر الصحيح والطريق الصحيح للسعادة التي لا يمكن إنكارها

فبمجرد أن تذكر الله تشعر براحة وبمجرد أن تشعر بأن كل الأمور بيد الله عز وجل هو من يدبرها

وأنه يخبأ لك الخير الكثير ستشعر براحة كبيرة ولن تخاف من المستقبل

وعندما يكبر الأمر في نفسك ستنبع السعادة بداخلك وستكون من السعداء الذين لن يبالوا لهذه الدنيا الفانية



....ملاحظة ....

إن لم تتمسك بهذا المصدر وهو القرب من الله عز وجل فسيصعب عليك إيجاد السعادة الحقيقية

...المصدر الثاني...

..المعنى الذي ينبع بداخلك...

بمعنى أنك إذا كان مابداخلك نقي ونظيف وصافي عشت سعيدا ورأيت كل شيء حولك جميلا
وإذا كان مابداخلك قبيح وأسود فإنك ستكون تعيسا تشعر بضجر والرغبة في البكاء
ولن تتوقف عن التفكير الكثير وهذا يبعدك عن السعادة

(كن جميلا ترى الوجود جميلا)



...المصدر الثالث للسعادة..

... هو إحتقار الدنيا وعدم الركض خلفها



...المصدرالرابع للسعادة..

..القناعة..

كن شخصا قنوعا فكلما زادت قناعتك كبرت سعادتك معها

...المصدر الخامس للسعادة..

...السعي لفعل الخير..

هذه أكبر حقيقة تدل على أن الأشخاص اللذين يسعون لفعل الخير بكل طرقه هو أكثر الأشخاص سعادة

..المصدر السادس للسعادة...

..إستغلال المال في فعل الخير والصدقة...

..حيث أنك كلما تصدقت بمالك زادت البركة فيها وكلما أنفقته لفعل الخير زادت سعادتك

...المصدر السابع للسعادة..

...تجاهل تحطيم الناس لك وحسدهم وحقدهم الدفين..

فكلما تجاهلتهم وخصوصا عندما يكونوا سفهاء تزيد سعادتك وتقل همومك وتفكيرك فيهم

....المصدر الثامن للسعادة..

...التفكير بطريقة إيجاية والإبتعاد عن الأفكار السلبية

...المصدر التاسع للسعادة..

...التمسك بالخلق الكريم والصبر الجميل

...المصدرالعاشر للسعادة...

....التفاؤل وتوقع قدوم الفجر الباسم مهما صعبت الظروف وإزدادت الآلام