![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
منتدى الأسرة والطفل الحياه الاسريه *الزوجيه *الاطفال *وفن الاتكيت |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() شكرا لمروركم الطيب الاخ زلزال الجنوب :
نحترم رأيك و نشكرك عليه نشكر مناقشتك العقلانيه و حوارك الاخ مشهور مشكور مشاركتك القويه معنا و اظهار اسباب الخيانه و صناعة الخيانه هل هى رجاليه ام نسائية ظهر فى ردك ان صناعة الخياه السبب بها الزوجة و لكن خيانه الزوجة لزوجها الا يكون الزوج هو السبب ( هو طبعا كلمة خيانه الزوجة كلمة غير مقبولة تماما لان طبيعة المرأة انها لا تتحمل الخيانه فكيف انها من تخون و لكن ذلك يتولد فى نساء وازعها الدينى قد يكون معدوم او انها تاخذها انتقاما من الزوج الخائن لكن من ضيق العقل ان تعامل الزوجة زوجها الخائن بالمثل لانها بذلك اهدرت كرامتها و و جعلت نفسها رخيصه جدا و لكن الحكمة تكمن فى ان ان ووجدت الزوجة ان زوجها خائن و تاكدت من ذلك ما التصرف الصحيح ؟؟ هل تحتوى الموضوع و تعالجه بحكمتها كزوجة مخلصه ؟؟ ام انها تطلب الانفصال نهائى ؟؟ هل تفضح زوجها و يكون هذا انتقام شديد خاصة بين اهله و اصدقائه الذين يعلمون عنه الطيب ؟؟ هل تكشفه امام ابنائه ؟ اسئلة تحتاج لاجابه !!!!!!!!!! ![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أخواني 00أخواتي مرحبا بكم من جديد 0000 أولا اشكر الأخوان زلزال الجنوب 00مشهور لمداخلتهم الجادة وحواراتهم الهادفة 000ونتمنى من باقي الأخوة والأخوات المشاركة 000وياهلا بالجميع 00 رحاب 000كثيرا ما نرى رب أسرة لديه الزوجة والذرية الصالحة وكل مقومات الأسرة السعيدة فبمجرد سفر الزوجة والأولاد خارج البلد وخاصة في مواسم الإجازات يبدأ الزير سالم غرامياته وإقامة علاقات هنا وهناك لماذا لا يصون الزوج غياب زوجته وعلى العكس من ذلك قد يحدث مع المرأة فتخون زوجها ؟ ![]() وإذا اكتشف أحد الزوجين خيانة من الآخر ماذا عليها " عليه " أن تفعل" أن يفعل " هل عليها " عليه " المصارحة أم تجاهل الأمر أم طلب تدخل من أحد؟؟ سؤال آخر أعتقد أنه مهم: يقولون إن الوقاية خير من العلاج.. فماذا تفعل المرأة للمحافظة على زوجها وحتى لا يخونها مع أخرى أو يتزوج غيرها؟؟ ما الذي يحبه الرجل الشرقي ويسعى له من خلال العلاقات الأخرى شرعية كانت أو غير شرعية (وهو متزوج)؟؟ ![]() هل يعتبر زواج الرجل من أخرى خيانة للأولى؟ لأن الزوجة الأولى تكون مطمئنة والحياة بينهما على ما يرام، وفجأة تجد زوجها قد تزوج بأخرى فإذا غضبت قال لها أتريدين أن تحرمي ما أحل الله هل شرع التعدد لتعيش الزوجة قلقة طوال عمرها؟!
حوارات تحتاج المداخلة من الجميع 00 ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#3 |
رئيس مجلس الإدارة والمدير العام وداعم مادي لمسابقات رمضان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() هذا ما قرات عن الدكتور احسان المالح حول الخينه الزوجية من النواحي النفسية
انشره هنا مشاركة مني في موضوع الخيانه الزوجية للفايده مع تحياتي مشهور الخيانة الزوجية من النواحي النفسية الدكتور حسان المالح استشاري الطب النفسي مما لاشك فيه أن الخيانة الزوجية جريمة كبيرة يمكن للزوج أو الزوجة أن يقترفاها.. وتختلف شدة هذه الجريمة.. والأشكال المخففة منها تأخذ شكل النظرة الخاصة أو الليونة في القول أو القيام بحركات تثير الجنس الآخر. وهناك أشكال متوسطة الشدة مثل الخلوة وتبادل الإعجاب والاستلطاف والكلام الخاص. وأما الأشكال الشديدة فهي اللقاء الجنسي بكافة أشكاله ودرجاته. والخيانة الزوجية هي إثم ومعصية وانحراف عن القيمة السليمة وفي جانب آخر يمكن للخيانة الزوجية أن تكون تعبيراً عن العدوانية والغضب وأن تكون سلاحاً ضد الزوج أو الزوجة. وهذا السلاح مدمر بالطبع لكلا الطرفين.. والزوجة مثلاً حين تخون زوجها يمكن لها أن تشعر بنوع من القوة, وتزداد في نظرها أهميتها وتقديرها لذاتها, كما تشعر بأنها قد فرغت غضبها على زوجها وأنها انتصرت عليه ولو بشكل منحرف. ومما لاشك فيه أن الخيانة الزوجية ليست واسعة الانتشار في بلادنا.. بينما تنتشر بشكل واضح في المجتمعات الغربية وغيرها, ويعود ذلك إلى عدد من الأسباب.. ومنها تعذر الطلاق في المجتمعات الكاثوليكية أو تعذره لأسباب أخرى.. كما أن ميوعة الأخلاق والقيم لها دور واضح في ذلك. إضافة لقيم الحياة الاستهلاكية والمادية التي تؤكد على مبادىء اللذة والمتعة وتتهاون في ضرورة ضبط الإنسان لرغباته ولذاته. ومن الأسباب أيضاً ازدياد الصراع بين الرجل والمرأة والاقتتال بينهما.. وغير ذلك من الأسباب. ومن الناحية التاريخية نجد أن المرأة قد ارتبطت بها صفات مخيفة من حيث غرائزها وتقلبها وعلاقتها بالشيطان وصفاتها السلبية المتعددة. وقد لعب جهل الرجل بالمرأة وما يتعلق بها من حمل وإنجاب ودورة شهرية وغير ذلك دوراً هاماً في زيادة مخاوفه منها ومنافسته لها ومحاولته ضبطها وتقييدها وظلمها, إضافة للعوامل الاقتصادية والثقافية والاجتماعية. وقد ساهم ذلك الضبط والظلم باستعمال المرأة لسلاح الجسد وكأسلوب ترد فيه على قهرها... ولا يمكننا أن نقول إن المرأة تخول "بطبعها" وأنها جبلت على الخيانة فالرجل يخون أيضاً. ولابد من ضبط النفس ونوازعها وشرورها لدى الجنسين. ويمكننا القول من الناحية النفسية إن الخيانة الزوجية جريمة يشترك فيها الزوجان.. حيث يساهم الرجل بضغوطه وإيذائه لزوجته وهضمه لحقوقها بتشجيعها على الخيانة ومن ثم على الانتقام منه بشكل خاطىء. ومن المتوقع أن زيادة القهر والظلم تؤدي إلى الفعل العدواني والذي يمكن له أن يأخذ شكل الخيانة الزوجية عند المرأة. وأيضاً فإن خيانة الزوج لزوجته تشجع على خيانة المرأة لزوجها. ومن الناحية العيادية نجد أن اضطراب الشخصية يساهم في الوقوع في الخيانة الزوجية مثل بعض حالات الشخصية الحدودية والتي تتميز بالاندفاعية والسلوكيات الخطرة وتقلب المزاج والغضب, وأيضاً بصعوبات في العلاقات مع الآخر من حيث تناوب المبالغة في تقدير الآخر أو تحقيره, إضافة لاضطراب صورة الذات ومحاولات الانتحار أو إيذاء النفس وغير ذلك من الصفات. وأيضاً فإن الشخصية المضادة للمجتمع والتي لا تتورع عن القيام بمختلف الأعمال المضادة للقانون والأخلاق يمكن لها أن ترتكب الخيانة الزوجية وبشكل متكرر ومتعدد. وأما الشخصية الهستريائية والتي تتميز بالمبالغة وجذب الانتباه والإثارة الجنسية والاستعراض وتقبل الإيحاء والتأثر السريع بالآخرين ومنهم, وسطحية الانفعالات والتفكير وحب المغامرة والإرضاء الفوري وغير ذلك من الصفات.. فإن صفاتها الأساسية وسلوكياتها تثير الريبة.. ولكنها في كثير من الأحيان لا تصل إلى درجة الخيانة الفعلية إلا إذا ترافقت شخصيتها مع صفات مرضية أخرى مثل صفات الشخصية الحدودية أو المضادة للمجتمع. ونجد أيضاً أن الأشخاص الذين يحملون عقداً خاصة مرتبطة بالجنس أو العدوانية أو من تعرضوا للإيذاء الجنسي أو الجسدي أو الإهمال وعدم الرعاية في طفولتهم.. يمكن لهم أن يندفعوا ويتورطوا في سلوك جنسي خاطىء مؤقتاً أو بشكل متكرر. وفي بعض الحالات النفسية الشديدة مثل الفصام أو الهوس يمكن للاضطراب النفسي أن يؤدي إلى سلوك جنسي غريب وغير متناسب مع طبيعة الشخص وذلك بسبب اضطراب المنطق أو المزاج. ولابد من الإشارة إلى أن الغيرة الزوجية في أشكالها المختلفة تعكس قلق الزوج أو الزوجة من الخيانة الزوجية.. والقلق العادي هنا شعور طبيعي يهدف إلى المحافظة على الشريك الزوجي وربما يصل هذا القلق إلى درجة الهذيان أو ما يقرب منها. ويساهم الزوجان عادة في تطور الغيرة الزوجية من خلال غموض أحدهما أو تصرفاته غير المناسبة.. ولابد من التفريق بين الغيرة الزوجية وبين الخيانة الزوجية الفعلية, وقد يصعب ذلك في بعض الأحيان. وفي النهاية لابد من التأكيد على أن الإنسان يحمل في داخله نوازع الخير والشر معاً.. ولابد من تزكية النفس وضبطها والابتعاد عن الشبهات في القول والفعل. ويمكن تفسير بعض أسباب الخيانة الزوجية في بعض الحالات دون أن يكون ذلك تبريراً لها. والإنسان مطالب بالتصرف المناسب والسلوك الناضج والواعي.. والمرأة تستطيع أن تفعل ذلك بالطبع... وإذا كانت حياتها غير سعيدة أو مرضية مع زوجها فإن عليها أن تتجدد وتسعى للحياة التي تناسبها بشكل منطقي وأخلاقي ودون جريمة... وعليها بالطبع أن تحاول أن تحل مشكلاتها المنزلية والاجتماعية وأن تصلح ما يمكن إصلاحه وأن تصبر على ما لا يمكن إصلاحه. وكثيراً ما نجد بعض الشخصيات ترمي بأخطائها على غيرها, وهي تعدد الأسباب والتبريرات التي أدت إلى جرائمها محاولة التنصل من المسؤولية... ولكن ذلك لا يعفيها من مسؤولياتها ولا يخفف عنها العقاب. ولابد من التوبة الصالحة واتباع الطريق القويم... ولابد أن يسعى الإنسان ليصلح من نفسه ومن أهله مما يؤدي إلى صلاح المجتمع. " نشر هذا الموضوع في جريدة الأسبوع الأدبي العدد 1005 تاريخ 6/5/2006 ويعاد نشره هنا " تم النشر في 25/6/2006 |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |