أم زكي .

أبارك لأخي سليتان مرة اخرى حصوله على وسام الكاتب المتميز وهو بالفعل كذلك وهو مكسب للاكاديمية بدون شك وصاحب مواضيع تنم عن كاتب مبدع ذو ثقافة عالية واسلوب ساخر لايجيده الا القليل من المبدعين .
كما لايسعني الا ان ابارك لكم الزواج من ام زكي ولا تنسى اخوك الغلبان ارسل له كم مليون يفك بها زنقته ( زنقه زنقه ) هههههههههه

أشكرك أخي الغالي صقر الجنوب من كل قلبي على تهنئتك لي بالحصول على الوسام الذي منحتموني إياه وهذا الإطراء الذي وصفتني به فما أنا إلا تلميذ بين أساتذة عمالقة والشرف والمكسب الحقيقي لي والوسام هو معرفتي بكم ووجودي بين هذه الكوكبة من النجوم من القائمين على إدارة هذه الأكاديمية وعلى رأسهم شخصك الكريم وجميع الأعضاء بدون إستثناء راجياً من الله أن أكون عند حسن ظن الجميع بي فلولا وجود الجميع وتفاعلهم مع كل ما يكتب والردود الراقية منهم لما كان هناك إستمرار في العطاء فهم من يجبرنا على التواصل والعطاء بمساندتهم ودعمهم للجميع .
أما بخصوص مباركتك لي بالزواج فالله يبارك فيك ويديم علينا وعليكم وعلى الجميع الأفراح والمسرات ، أما بالنسبة لموضوع السلف وفك زنقتك فابشر بسعدك وما يكون خاطرك إلا طيب وام زكي هاليومين أحوالها تعبانة شوية وصحتها ما تساعدها على الحركة بعد أن تمت السيطرة عليها سيطرة تامة وسحب كل صلاحيات القوة لديها في استحضار خادم المصباح وهي الآن في النقاهة والدكاترة أوعدونا خير وقالوا سوف تتحسن صحتها في خلال الأسابيع الجاية وعندما تتحسن صحتها ونحصل منها على وكالة عامة على التصرف في جميع أملاكها عندها ابشر بسعدك وسعد كل من يحتاج من أعضاء الأكاديمية والمثل يقول ( لا تقول حب حتى توكي غراره ) أمور أم زكي هذه الأيام ما تعجبني وحالتها متدهورة ويا خوفي تقتطع الرباط وهي ما بعد سوّت لي وكالة وعندها والله إني بأقعد على صفا عطية ، أما عندما نحصل إن شاء الله على الوكالة فسوف أبدأ إن شاء الله بمشروع تزويج كل الشباب والشابات في المنطقة رأس على كرباس والقضاء على العنوسة في المنطقة وكذلك كل من يريد أن يثني على زوجته الحالية مع تأثيث بيت الزوجية للجميع وقضاء شهر العسل في ماليزيا ، بس الله يستر لا يجيني دعوة ما هيب طيّبة من الحريم المتزوجات في المنطقة ، ولكن أقول لهن قبل ما تدعينه عليّه تذكرن أخواتي الكريمات لو كنتي أنتي الزوجة الثانية كيف سيكون شعورك والزوجة الأولى قاعدة على الطاولة تعصّر عيونها وتشوفك متقندلة بالشرعة في المنصة وعلى سنقة عشرة بجوار زوجها وحبيبها اللي كان في يوم من الأيام ملكها وحدها لا يشاركها فيه أحد والطقاقات يهبدنه الدففة هبد والزغاريد والغطرفة من حولك والمسكينة تسرق نظراتها إليه وتقول له كذيه تسوي فيّه يا الغدار يا ناكر الجميل والعشرة والعيش والملح إذاً أختي الكريمة حبي لغيرك ما تحبيه لنفسك .
شكري وتقديري واحترامي للجميع .