ابو عادل
كل عام وانت بخير ودعني ادعمك ببعض المعلزمات المستقاه من كتب تراثيه ومساله للشيبان
العرضات لم تعرج عليها سمعت ان هناك احتفاليات كانت تقام كان الرجال يقومون باحتفاليه تتمثل في العرضه يتخللها القصائد الترحيبيه بالعيد كما تستخدم في ذلك الحين البنادق لاظهار معالم الفرح في شتى الانحاء هذا بعد صلاة العيد ثم يقوم الكل بدوره على القريه ياكلون ما لذ وطاب من الماكولات الشعبيه حيث كان النساء يتنافسون من منهن تستطيع لفت انتباه الجميع الى اتقانها للطبخه وكانت هناك عاده ان يقوم قريب كل امراه باعطائها مبلغ من المال كعيديه وكانت ولا تزال تلك العاده واجبا اساسيا مفروضه على الرجل
ثم بعد ذلك يعود كلٍ الى بيته ويتجمع على الغداء الاقارب ربما فقط ثم بعد ذلك يقوم الرجال بزيارة اقاربهم من النساء خارج البلده وتقديم العيديه لهم وكانوا على ما قرات احرص ما يكونون على اداء العيديه لقريبتهم حتى ان البعض كان يقطع مسافات طويله ربما تستغرق مسيرة يوم مشيا على ألأقدام لتقديم تلك العيديه (والحقيقه استوقفتني كثيرا تلك العباره فهكذا كان التواصل وصلة الرحم رغم بساطتهم وضيق ذات اليد )
يكفي والله ان هذه العباره اوقفتني عن الكتابه
اشكركم جميعا
وايضا ما يرافق العيد من مناسبات
لسماع المقطع مرر الماوس على التوقيع
|