صقر الجنوب هنا متابعة ردع القوات السعودية للمتمردين الحوثيين اولا باول تابعونا

خالد بن سلطان مجيباً «عكاظ» من عسير:
المتسللون لصوص مرتزقة دخلوا حدودنا وعلينا تدميرهم

فهد الرياعي ــ أبها





أكد مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية أمس أن والده صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران سيعود إلى المملكة خلال أيام، وأضاف « أنهى فترة العلاج وتوقف عن تناول الأدوية منذ شهرين تقريبا وهو الآن بصحة ممتازة وسوف يصل إلى أرض الوطن خلال الأسابيع القليلة المقبله إن شاء الله». وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز في مؤتمر صحافي عقده في أبها أمس أن عمليات التسلل التي ينفذها متسللون انحسرت «وحصرت في أفراد يتسللون ليلا ويطلقون النار ثم يهربون»، مؤكدا أن هذا الأمر لن يجر القوات السعودية إلى الدخول في حرب جبلية. وأكد لـ «عكاظ» مساعد وزير الدفاع والطيران أن القوات المسلحة قادرة على نسف وقنص وتدمير كل من يحاول التسلل إلى المملكة، مضيفا «نحمد الله على الانتصارات المستمرة لحماية حدودنا»، مؤكدا أن القوات المسلحة شبكة متواصلة تعمل جميعا بخطة واستراتيجية وتنسيق كامل القوات الجوية والبرية والبحرية والدفاع الجوي والخدمات الطبية ومن القوات البرية الإسناد الإداري والتمويني وسلاح المهندسين وإسناد الطريق.
وحول الشفافية في التعامل مع وسائل الإعلام قال «حققنا نجاحا خلال حرب تحرير الكويت ، وشعارنا الصراحة المتناهية في كل التصريحات، وأؤكد لكم أنه لا يمكن أن نعطي خبرا إلا ونحن متأكدون وإذا أعطينا خبرا خاطئا فإننا لن نتردد في أن نقول أنه خاطئ وتأكدوا أن جميع المعلومات التي تأتيكم هي عين الحقيقة وفي نفس الوقت مسموح لكم أنتم بالتواجد في أي مكان عدا الأماكن التي يمكن أن تشكل خطورة عليكم».
وعن إمكانية إعادة النازحين إلى قراهم أجاب «أحب أن أؤكد لكم أن اهتمامات حكومة خادم الحرمين الشريفين هي الحفاظ على أرواح كل النازحين ولن ينزحوا من المنطقة إلا خوفا عليهم ، وقد تضافرت الجهود من كل الجهات الحكومية والجمعيات لتوفير الراحة لجميع النازحين، وأعدت مخيمات الإيواء حفاظا على أرواحهم وأؤكد لكم أنه لن يعمل إلا بما هو في مصلحتهم».
وأفاد أن القوات الموجودة على الحدود حاليا كافية وتتمتع بإمكانيات كبيرة جدا وفي حال استدعى الأمر زيادة القوات فإن القوات المسلحة في أنحاء المملكة على أهبة الاستعداد، مؤكدا القضاء على أي إسناد للمتسللين حتى يكفوا ويرجعوا عشرات الأميال، وزاد «إذا رجعوا داخل حدودهم فهذا شأن داخلي لليمن ليس لنا علاقة فيه وإذا حصلت أي عمليات تسلل فسوف نلقنهم درسا لن ينسوه» .وعن المفقودين التسعة الذين أعلن عنهم قبل أيام بين أنه لا توجد أية معلومات جديدة عنهم وفي حال توفرت أية معلومات جديدة لا تضر بالمفقودين سوف يتم الإعلان عنها في حينه ، مؤكدا أن المتسللين لصوص مرتزقة دخلوا في حدودنا متسللين وعلينا أن ندمرهم» .
وعن نوعية الأسلحة التي يستعملها المتسللون أشار إلى أن لدى القوات المسلحة معلومات تتعلق بهذا الأمر ولن نظهرها»
وزاد «بالنسبة لنا يبينوا ما يريدون وهدفنا واضح ولن نتزحزح وهو أننا لن نسمح بدخولهم شبرا واحدا في الأراضي السعودية وعليهم العودة أميالا داخل حدودهم وما داموا يشكلون تهديدا على حدودنا فلن نسمح لهم بذلك».
وألقى مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية كلمة ثمن فيها جهود ردع المعتدين وتحجيم الحاقدين المتسللين وأضاف مخاطبا القوات المسلحة « ماذا أقول لكم وأنتم تنطلقون في همة لا تعرف الملل ، وعمل لا يعرف التقاعس والكلل ، مهمات تكتيكية ذات أبعاد حساسة في شريط حدودي معقد ، كنتم ونحن معكم حريصين أشد الحرص على تنفيذ التوجيهات السامية من مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية حفظه الله ورعاه بألا تمس أراضي الشقيقة الجمهورية اليمنية بسوء وأعلم أن تحقيق ذلك كان أمرا صعبا ولكنكم عملتم المستحيل ، وكانت غاراتكم باحترافية عالية ، ودقة متناهية حققت أهدافها وها أنتم تحققون ، مجنبين اليمن الشقيق أي سوء ، ورادين كيد أعداء بلادكم بكل همة واقتدار».
وزاد «اسمحوا لي أن أكون من شهود هذا العصر ، فإبان حرب تحرير دولة الكويت الشقيقة بلغت مشاركات قواتنا الجوية أرقاما كانت هي الأعلى بين المشاركين بعد الولايات المتحدة الأمريكية، وقد قيل في وقتها ما قيل ، ودعنا بعدها العديد من زملائكم الطيارين الأشاوس لأسباب التقاعد، والبعض الآخر بيننا اليوم وأخذتم انتم أماكنهم الآن وقد وفقكم الله بتحقيق نفس النجاحات الباهرة وبمعدلات أداء فائقة الدقة، هل تعرفون كيف تحقق ذلك ؟؟ وقبل ذلك بالتدريبات العالية التي تقومون بها بصفة دورية وبجدوله زمنية صارمة .. والتي لم تصدر الشر لأي أحد، بل تجتهد لتحقيق الخير للكل ومدت يدها لإقامة علاقات صداقة لا مؤمرات تدمير ، وها هو القائد الفذ الملك عبد الله بن عبد العزيز وقد حظي بشهادات التقدير وتفرد بامتياز عربي ثم امتياز إسلامي ومعها مكانة دولية مرموقة وإنني لأذكر وبكل فخر زيارته حفظه الله قبل أعوام قليلة لقاعدة الملك عبدالعزيز الجوية في المنطقة الشرقية، حينها خط بيده الكريمة على إحدى طائراتكم المقاتلة عبارته الشهيرة ( الله يحفظك يارب )».

إنه الجيش السعودي الذي لا يعتدي ويكون أسدا في عرينه لا يعتدي على أحد إلا من استفزه فليس له إلا القتل والإبادة اللهم يا رب انصرهم فوق كل أرض وتحت كل سماء وأمام كل عدو صغيرا كان أم كييرا وأعدهم إلى أهليهم سالمين غانمين منتصرين وأخذل عدوهم وأهزمه وزلزله آمين آمين آمين أخيرا أرد على جميع المشككين في قوة وبراعة جيشنا السعودي العزيز وهم شرذمة فكرهم ضعيف أو مضلل بأن الجيش بإذن الله تعالى سيكون منتصرا وعليهم أن يخجلوا من أنفسهم عندما يقللون من أناس ورجال يقومون الليل والنهار لحمايتهم والذود عنهم

من عرض البحر حول استعدادت البحرية السعودية لأي طارئ و سيطرتها على منابع التمويل الحوثي عبر البحر

الإثنين 13/12/1430 هـ
6.35 مساءً

- في تفصيل الخبر الذي أوردناه سابقاً و جاء فيه /

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة بورتريه

الإثنين 13/12/1430 هـ
3.17 مساءً

- تأكيداً لما أوردنا حول أن الخناق السعودي بات أضيق ما يكون على الحوثيين على محاور الدخان و الدود و الرميح ، اتجهت بعض الفلول (المختبئة أصلاً) بالقرب من الحدود اليمنية السعودية في منطقة نجران ، وهي فلول معروفة و متابعة و تم التعامل معها على الفور وتمت ابادتها ولله الحمد

-قبل كل شيء من هذا المنبر نوجه الشكر الجزيل لقبائل (يام) النجرانية التي هبت لحماية أرض وطنها و قامت بالذود عن أرضها بكل شجاعة و قوة و في حادثة تبعث على الفخر لكل سعودي ، بارك الله فيهم و حفظهم لوطنهم فلولا تدخل القوات السعودية سريعاً لدخلوا إلى صعدة لردّ المعتدين .

* أما على الصعيد الميداني فنوضح لكم أن ماتمّ هو محاولة تسلل لبعض الفلول الحوثية المتسللة لملاقة بعض الفلول الاخرى المختئبة في حدود السعودية مع نجران و تحديداً في جبل (العش) بالقرب من سد نجران ، و على الفور تم التعامل معهم من رجال قبائل (يام) ثم تدخل القوات السعودية بمساندة سلاح الجو و تم إبادة كل المتسللين جميعاً و الوضع الآن تحت السيطرة تماماً .

محاولة اختطاف طائرة يمنية متوجهة إلى القاهرة قام بها شاب من أبناء صعدة



جازان نيوز- عبدالصمد السهلي (متابعات)
تمكنت الأجهزة الأمنية بمطار صنعاء الدولي من ضبط شاب يدعي (ع-ع-الصيلمي) كان يعتزم اختطاف طائرة يمنية في أول أيام عيد الأضحى المبارك.

ونقل موقع الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية الأجهزة الأمنية قولها:" إن الشاب البالغ من العمر 24 عاما ومن أبناء محافظة صعدة، قد ضبطته أجهزة أمن المطار- يوم الجمعة الماضي - وبحوزته قنبلة يدوية ومسدس ملئ بالذخيرة كان يخبأهما في حقيبتين يحملها بيديه، حينما كان مسافراً على رحلة الخطوط الجوية اليمنية إلي القاهرة.

وأكدت أجهزة الأمن إن الشاب أعترف خلال التحقيق إنه كان ينوي إختطاف الطائرة المتوجهة إلي القاهرة للحصول على مطالب شخصية، وإن الأسلحة كانت مخبأة في الحقيبتين عند إكتشافهما من قبل رجال أمن المطار المكلفين بتفتيش الحقائب اليدوية للمسافرين .وعلى إثره قامت الأجهزة الأمنية بمطار صنعاء الدولي بإحالة المتهم إلي الجهات الأمنية المختصة لإجراءات التحقيق معه حول الحادثة..

ويأتي هذا التحول في مخططات العناصر الحوثية بعد أن تعرضت وصلاتها في صعدة وحيدان ورازح والمناطق الموالية لها إلى التشتت الواضح والتصرفات الفردية من قبل قياداتها المتبقية للزج بعناصرها بتنفيذ أي مخططات إرهابية تحسب لصالحها أو تساوم عليها .

امير جازان يعزي شهداء الواجب



جازان نيوز ـ ياسين القاسم
نقل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير منطقة جازان اليوم تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني / حفظهم الله / لأسر شهداء الواجب وكيل الرقيب عيسى بن فرحان الفيفي بقرية الظلمي في فيفا والجندي طلال بن حسن العمامي الفيفي بقرية بقعة العمامي في فيفا والعريف يحيى بن محسن عطيف بقرية العروس بمحافظة أبوعريش الذين استشهدوا أثناء المواجهات مع المتسللين على الحدود الجنوبية للمملكة .
وعبر سموه أثناء زيارته لأسرالشهداء عن فخر الجميع بهؤلاء الشهداء الأبطال سائلا الله تعالى أن يتقبلهم بواسع رحمته ومغفرته.
وأكد أن ما تقوم به مختلف القطاعات العسكرية من واجب ديني ووطني وبطولي كبير في الدفاع عن أرض هذه البلاد المباركة أرض الحرمين الشريفين هو مصدر فخر واعتزاز لجميع أبناء الوطن سائلا الله تعالى أن يمدهم بتوفيقه ونصره .
من جانبهم عبر ذوو الشهداء عن شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة ولسمو أمير منطقة جازان منوهين باهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الدائم بأبنائها في كل مكان مشيرين إلى أن ابنائهم استشهدوا في ميدان العز والكرامة للدفاع عن حياض هذا الوطن0

حقيقة : محمد جابر بن المشنوي الفيفي لم يستشهد



بسم الله الرحمن الرحيم

"صحيفة قمة فيفاء الالكترونية"

"خــــــــــاص"


بعد البحث والتقصي للحقائق من قبل الصحيفة وبعد الرجوع لبعض مصادرنا على الحدود
و لشيخ قبيلة المشنوي تأكدنا أن القناص المذكور استشهاده محمد بن جابر بن اسعد المشنوي الفيفي لم يستشهد
كما تضاربت الأنباء حول ذلك خاصة في الصحف المعروفة وكنا نشرنا خبر حول إستشهاده بناء على مصادر صحف زميله ورسائل وردتنا لماذا لم ينزل خبر وفاة محمد الفيفي في الصحيفة والصحيفة لم تكن راضية عن انزال اي موضوع الا بعد تقصي الحقائق.

و"صحيفة قمة فيفاء" وهي تأسف على انزال موضوع استشهاد محمد الفيفي نورد الآتي :

ان القناص محمد جابر اسعد المشنوي الفيفي لم يستشهد ولم يشارك في الحرب وان والدية في فيفاء وقد اتصلنا على والدة وتأكدنا عن رقم محمد وجس النبض
ولم نقول اي موضوع عن الاستشهاد واتضح انه في اتم الصحة والعافية
وهو حالياً موجود في المنطقة الشرقية في مدينة الدمام بين اهله واولادة
وكما تحققنا من جميع مستشفيات منطقة جازن وانه لم يردهم هذا الاسم خلال هذه الفتره.

آخر المستجدات من قناة الإخبارية /

* وصول المزيد من التعزيزات للقوات السعودية البحرية
* هطول أمطار على أحد المسارحة وخطط من الدفاع المدني في حالة الطوارئ لاسمح الله

الإثنين 13/12/1430 هـ
10.06 مساءً

- شنت القوات السعودية على عدة محاور في جبلي الدخان و الدوود عمليات قصف مدفعي شرسة طوال الساعة الماضية و لازالت تلك العمليات مستمرة للآن ،

محافظ الدائر بني مالك نقل تحيات القيادة لأسرة المصاب المالكي


جازان نيوز - طارق الأحمدي ::

نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقةجازان ، نقل محافظ الدائر بني مالك عيسى بن جابر صدام ظهر يوم الأثنين 13/12/1430هـ تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز وسمو ولي العهد وسمو النائب الثاني حفظهم الله إلى أسرة المصاب العريف/ حسين سلمان أحمد الخالدي المالكي الذي أصيب أثناء المواجهات مع المتسللين على الشريط الحدودي.
وأكد محافظ الدائر بني مالك خلال زيارته للمصاب حسين المالكي أن ما قدموه هو فخر وإعتزاز للقيادة الرشيدة ،والشعب السعودي النبيل،سائلاً الله تعالى له الشفاء العاجل.