من صاحب هذه الصوره تابع معنا $$$$$$$ مسابقه ومعلومات $$$$$$

من صاحب هذه الصوره

رجل خليجي في مجال (( السياسه ))

صورة الامير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز

ميه ميــــه

بدويه انا غششتك اعترفي لهم

ههههه

الف الف الف مبروك (( بدويه ))

متابعه قويه وفي الطليعه ماشاء الله عليك

اجابه صحيحه

صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز

امير منطقة عسير يحفظه الله

العلم الاخضرالعلم الاخضرالعلم الاخضر

§

فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود

§

ولد في مدينة الرياض عام 1373 ه الموافق 1953 م

§

تلقى تعليمه الابتدائي بمدار س الثغر بمدينة جده ثم وا صل تعليمه المتو سط والثانوي في معهد العا صمة النموذجي بالريا ض

§

حصل على درجة البكالوريوس في ال سياسة والاقتصاد من جامعة سان ماتيو بولاية كاليفورينا في الولايات المتحدة الأمريكية

§

نشأ في بيت والده الملك خالد بن عبدالعزيز رحمة الله وتأثر بمجلسه واختلط بزواره من العلماء و أ صحاب الفكر .

ابرز الأعمال التي تقلدها سموه :
§

عين نائباً أ لمير منطقة عسير بالمرتبة الممتازة عام 1424 ه

§

عين أميرا لمنطقة عسير بتاريخ 28 / 4/ 1428 ه

§

تولى رئاسة مجلس التنمية السياحي بمنطقة عسير منذ عام 1424 ه وحتى ألان وا سهم في تطوير و إثراء برامجها

§

رئسياً لمجلس إدارة جمعية البر بابها

§

رئيس مجلس جائزة ابها

§

رئيس مجلس تنسيق أعمال الجمعيات الخيرية

§

رئيس مجلس أمناء كرسي الملك خالد للبحث العلمي

§

رئيساً لمجلس إدارة جمعية رعاية الأيتام أباء بابها

§

رئيساً للجنة السجناء والمعسرين

§

رئيساً لمجلس الا ستثمار بمنطقة عسير

§

رئيساً فخرياً للجمعية السعودية لجراحة الأوعية الدموية

§

تبنى إن شاء مؤ سسة الملك خالد الخيرية عام 1420 ه وا سهم في إدارتها وتولى مهام نائب رئيس مجلس الأمناء منذ إن شائها وحتى ألان

§

رئيس مجلس إدارة عدد من الشركات من أبرزها )الشركة العربية للطباعة والنشر – شركة المنهل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ الجنوب

ميه ميــــه

بدويه انا غششتك اعترفي لهم

ههههه

عاد نبي نشوف شطارتك
هيا تابعي اول بأول
ههههه

انا بغيت اسبقهم بس سبقوني طيااااره هههههههههه

من صاحب الصوره

هو الرئيس الامريكي كلنتون

ميه ميــــه


مبروك ملك الليل

الله يبارك فيك

المره هذي ننزل معلومات عن صاحب الصوره
والمره الثانيه من يأتي بصوره يكمل جميله بتوضيح نبذه عن الشخصيه المختاره

ولكم كل الشكر والتقدير




مذكرات الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون ويتناول قصة حياته منذ الطفولة مروراً بفضيحته مع المتدربة في البيت الأبيض مونيكا لوينسكي ..
وإليكم الحلقة الثانية من الكتاب لحين الحصول على الحلقة الأولى


حياتي
سنوات الطفولة في ولاية أركنصو
زوج أمي أطلق عليها الرصاص في غرفة النوم
كنت الطفل الأبيض الوحيد الذي يلعب مع الأطفال السود


القيمة الأساسية لهذا الكتاب تكمن في أنه يتناول شخصية أمريكية بارزة استطاعت أن تشق طريقها بجهد خارق و إصرار لا يلين في رحلة غير متوقعة بل و شبه مستحيلة من منطقة مغمورة في ولاية أركنصو الي أعلي مواقع السلطة الأمريكية في واشنطن و هي المكتب البيضاوي للرئيس الأمريكي في البيت الأبيض. وهذا الكتاب (حياتي) يقدم للقراء في الولايات المتحدة و مختلف أنحاء العالم السيرة الذاتية لواحد من أهم و أبرز الرؤساء الأمريكيين وهو بيل كلينتون الذي شغل منصب الرئاسة لمدة ثماني سنوات من عام 1992 و حتي عام 2000. و قد عاش كلينتون مختلف مراحل حياته مهتما بالعملية السياسية بداية من مرحلة دراسته الجامعية ثم عمله كمتدرب مع السيناتور و يليام فولبرايت ثم التحاقه بجامعة أكسفورد و بعد ذلك مشاركته النشطة في حركة الاحتجاج علي حرب فيتنام ثم التحاقه بمدرسة القانون بجامعة (يال) و انضمامه لصفوف الحزب الديمقراطي و عودته بعد ذلك الي ولاية أركنصو و خوضه انتخابات الكونجرس ثم توليه منصب المدعي العام ثم حاكم الولاية.
و طوال كل تلك المراحل كان لدي بيل كلينتون عزم أكيد علي دعم الحريات والحقوق المدنية و رغبته الشديدة في بذل كل جهد ممكن من أجل خدمة مواطنيه الأمريكيين.
و يكشف كلينتون في مذكراته الضغوط العاطفية التي تعرض لها في شبابه حيث خرج الي الحياة بعد وفاة والده ووجدنفسه في خضم علاقة غير سوية بين والدته و زوجها الذي كان يسيء معاملتها و رغم ذلك لم يتوقف بيل كلينتون عن حبه بل و ظل يحمل اسمه.
و ينتقل بعد ذلك الي الحديث عن علاقته بزوجته هيلاري رودهام و ابنته تشيلسي كما يتطرق الي منطقة الاعتراف عند حديثه عن سلوكيات تورط فيها و كانت لها أضرار فادحة. و لا شك أن كتاب (حياتي) يمثل النموذج بالنسبة لكيفية كتابة المذكرات حيث يتناول التفاصيل الدقيقة و الأحداث البسيطة بشكل لم يسبق له مثيل في كل المذكرات السابقة التي كتبها رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية. و كان كلينتون حريصا في مذكراته ليس فقط علي سرد أهم الأحداث و الأزمات التي واجهها خلال رئاسته بل أيضا الطريقة التي مارس بها مسئوليته كرئيس لأمريكا و كيفية معالجته للمشكلات اليومية و الشخصيات التي التقي بها و الصراعات التي تورط فيها و النتائج التي توصل اليها سواء من المنجزات أو الانتكاسات.
و هكذا، فمذكرات كلينتون التي اختار لها عنوان (حياتي) هي شهادة حية علي مرحلة هامة من التاريخ الأمريكي هي تلك التي عاشها بيل كلينتون في البيت الأبيض. و من أهم جوانب هذه المذكرات ما يكشفه كلينتون بشأن الحملة القاسية و المنظمة التي شنها أعداؤه من اليمين السياسي المتطرف في أمريكا و كيف استطاع أن يتصدي لهجومهم الشرس الذي كان يستهدف القضاء عليه و تمكن من البقاء حيا ليمثل رمزا لإمكانية الصمود في وجه حملات التشهير و محاولات الاغتيال السياسي.
و الي جانب ذلك تتناول مذكرات كلينتون الكثير من الأزمات السياسية العالمية التي لعب أبرز الأدوار في محاولة السيطرة عليها و من أهمها سعيه لإقناع رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحق رابين و الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات بأن يصافح كل منهما الآخر و جهوده في التوصل الي سلام فلسطيني إسرائيلي في محادثات كامب ديفيد الثانية بين ياسر عرفات و رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك.
و يكشف كلينتون أيضا في هذا الكتاب الثمن الفادح الذي دفعه علي صعيد حياته العامة و الخاصة للفضيحة التي هددت رئاسته لأمريكا بسبب علاقته بمونيكا لوينسكي المتدربة في البيت الأبيض.
هذا الكتاب باختصار يحكي قصة حياة شخصية أمريكية و عالمية لعبت أبرز الأدوار. و يكشف فيه كلينتون بكل وضوح و صراحة و مباشرة الكثير من الأسرار و الأحداث الجسام التي ربما كان أي شخص آخر غيره يفضل أن تبقي الي الأبد طي النسيان.

لعبت فترة الطفولة دورا شديد الأهمية في تحديد ملامح شخصية بيل كلينتون.. و ربما كان هذا هو السبب في أنه أفرد لها مساحة واسعة من مذكراته تناول فيها بالتفصيل كل ما يتعلق بجذوره و التجارب التي خاضها في هذه السن المبكرة. يقول كلينتون في مذكراته : ¢ في الصباح الباكر من يوم التاسع من أغسطس عام 1946 ولدت لأم أرملة في مستشفي ¢جوليا شستر¢ ببلدة ¢هوب¢ الواقعة جنوب غرب ولاية أركنصو. وأسمتني أمي التي وضعتني في جو صاف أعقب صيفا عاصفا، ويليام جيفرسون بلايث الصغير نسبة لأبي ويليام جيفرسون بليث الذي كان واحدا من بين تسعة أبناء لأب فقير يعمل فلاحا في منطقة شيرمان بولاية تكساس، وهو الأب الذي رحل عن الدنيا عندما كان أبي لا يزال في السابعة عشرة من عمره.
وكان والدي طبقا لما تحكيه عنه خالتي يحاول دائما رعاية أشقائه والعناية بهم، كما كان أنيقا دءوبا في عمله محبا للمرح وللحياة. وقد التقي مع والدتي في عام 1943 بأحد المستشفيات في ولاية لويزيانا عندما كانت تتدرب لتصبح ممرضة، وأتذكر أنني عندما كبرت قليلا طلبت من أمي مرارا وتكرارا أن تروي لي قصة لقائها مع أبي وكيف اتفقا علي الزواج في نهاية الأمر.
وقد روت لي والدتي أن والدي كان يزور سيدة أخري في المستشفي عندما رآها للمرة الأولي حيث تبادلا الحديث الذي تطور فيما بعد إلي عبارات الغزل، وقبل أن يغادر المستشفي لمس يدها و كانت ترتدي في أحد أصابعها خاتما يخص صديقها في ذلك الوقت وسألها عما إذا كانت متزوجة أم لا وهو ما ردت عليه والدتي بالنفي، وفي اليوم التالي أرسل والدي زهورا للسيدة الأخري، وطلب من أمي موعدا أوضح لها خلاله أنه اعتاد أن يرسل تلك الزهور دائما إلي السيدات اللواتي ينهي علاقته معهن.
وبعد شهرين من ذلك اللقاء تزوجا بالفعل ثم سافر أبي للمشاركة في الحرب العالمية الثانية حيث كان يعمل في مجال إصلاح الآليات العسكرية والدبابات، وبعد الحرب عاد إلي ¢هوب¢وانتقل هو وأمي إلي ولاية شيكاغو حيث عاد للعمل مرة أخري كمندوب مبيعات لإحدي الشركات هناك، وعلي الرغم من أنهما ابتاعا منزلا جديدا في إحدي ضواحي منطقة فورست بارك إلا أنهما لم يتمكنا من الانتقال إلي هناك لمدة شهرين كاملين فقررا الانتظار حتي بعد ولادتي، ولكن في السابع عشر من مايو عام 1946 فقد والدي حياته عن عمر لم يتجاوز الثامنة والعشرين جراء حادث سيارة وقع لدي ذهابه من ¢شيكاغو¢ إلي ¢هوب¢ وذلك بعد عامين وثمانية أشهر فقط من زواجه بوالدتي والتي لم يقض خلالها معها سوي سبعة أشهر.
وعندما كنت في الثانية عشرة من عمري وجدت من يخبرني بأني أشبه والدي كثيرا، وكذلك عندما خضت للمرة الأولي سباق انتخابات الكونجرس في عام 1974 وأجرت صحيفة محلية حوارا مع والدتي، وجدت من يخبرها بأنه كان أحد من شاهدوا عملية استخراج جثة والدي بعد الحادث مشيرا إلي أن ملامحه آنذاك كانت تشير إلي أنه كان متشبثا بالحياة إلي حد كبير، وهو ما جعل أمي تشكر الرجل وتنتحي جانبا لتنخرط في البكاء.
وفي عام 1993 وفي أول احتفال بعيد الأب بعد أن توليت الرئاسة نشرت صحيفة واشنطن بوست تحقيقا تتبع حياة والدي وتلت ذلك التحقيق تقارير مماثلة أعدتها وكالة أسوشيتدبرس وأيضا بعض الصحف المحلية وقد أكدت كل هذه الموضوعات المعلومات التي أخبرتني بها والدتي عن أبي، كما كشفت في الوقت نفسه عن معلومات لم نكن ندري بها علي الإطلاق ومن بينها أن والدي كان قد تزوج ثلاث مرات قبل أن يلتقي بأمي وأن لديه ولدين لم نكن نعلم بهما من قبل.
وقد قال أحد هذين الأخوين أنه وجه لي العديد من الرسائل خلال الحملة الانتخابية التي سبقت انتخابات الرئاسة عام 1992 ولكنه لم يتلق أي رد، وهو ما كان مفاجئا بالنسبة لي لأنني لم أتذكر أنني تلقيت أيا من هذه الرسائل وعلي أي حال فلقد حادثت هذا الرجل فيما بعد وقابلته هو وزوجته واكتشفت أننا متشابهان في أمور كثيرة إلي حد أنني وددت لو كنت قد تعرفت عليه قبل وقت أكبر. وفي ذلك الوقت أيضا اكتشفت أني لي شقيقة لم أكن أعلم عنها شيئا، وأرسلت لي هذه الأخت شهادة الميلاد الخاصة بها وصورا لأبي مع والدتها التي طلقها فيما بعد، ولكن للأسف الشديد لم أتمكن من اللقاء مع شقيقتي هذه. وقد كانت هذه الأنباء صادمة بالنسبة لأمي التي كانت في ذلك الحين تكافح مرض السرطان، ولكنها قالت إن الناس ربما يتصرفون علي هذه الشاكلة في الأوقات التي يسود فيها الكساد والاكتئاب والإحباط كالحروب علي سبيل المثال، إلا أنها لم تشك للحظة في مدي صدق حب أبي لها خاصة أنها تعتبره حبها الوحيد طيلة العمر. أما بالنسبة لي أنا فلم يكن من المفاجئ أن أعلم أن أبي كان ذا شخصية أكثر تعقيدا من الصورة المثالية التي كنت أحتفظ بها عنه طيلة نصف قرن لاسيما لمن عاش حياة معقدة مثلي. ونعود إلي لحظة ولادتي التي تزامنت للغرابة الشديدة مع عيد ميلاد جدي، ذلك الرجل الذي عشت في منزله الواقع ببلدة هوب حتي تجاوزت الرابعة من عمري وهو المنزل الذي لا أزال أحتفظ بالكثير من الذكريات عنه، حيث كان يبدو لي دائما مكانا هائلا حافلا بالأسرار والغموض. ولقد أعاد سكان ¢هوب ¢ بناء هذا المنزل ووضعوا فيه أثاثا عتيقا من ذلك الطراز الذي كان سائدا في فترة طفولتي وأطلقوا عليه اسم ¢ مكان مولد كلينتون¢