ابو كيمره

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد...
أشكر شاعرنا البير على طرح هذا الموضوع للنقاش
وعلى رأي (جبل الصفا) ,,, اللي يشتري لاهله جوال كاميرا .... سلم لنا عليه .... وقل له / أقديت يا طحطوح
أما من وجهة نظري المتواضعه فالحل يعتمد على عدة نقاط/
أولاً/ من جهة صاحب القصر/ فعليه تأمين الجهاز الكاشف لجوالات الكاميرا ... وعلى حد علمي فأغلب قصور الأفراح في الباحه
و المندق تم تزويدها بهذا الجهاز...
ثانياً/من جهة صاحب الفرح/ أن ينبه أهله بمراقبة المدعوات وطرد من يجدون لديها جوال كاميرا..بعد مصادرة الجهاز واتلاف الذاكرة
ثالثاً/من ناحية المدعوين/ الأفضل أن لايحضر سوى أقارب العروسين ,,, ولو فكرنا بعقل ... فلا تمر فترة الصيفية حتى يتزوج أحد اقاربنا
.... ماشاء الله تبارك الله ... أهل القرية غالبيتهم اقارب من بعضهم ,, (ومنها يوفرون على العريس المسكين في المصاريف) (:
رابعاً/من ناحية أهل القرية/ إذا حظرت احدى المدعوات بجوال كاميرا في احد الأفراح فيتم حرمانها وأهلها من الحظور لحفلات الزفاف الأخرى (مثل ما حدث في قصر زهران العام الماضي... وتم التشهير باحد المدعوين لوجود جوال كاميرا مع بناته)
هذا رأيي وتحياتي للجميع

اخوتي الاعزاء لقد قرأت كل الردود ووجدتها كلها تصب جم الغضب على من يحملون الجوالات التي تحتوي على الكاميرا او على صاحب الصاله او المسؤلين على الصاله ولم اجد بين ثنايا ردودكم احدا يقترح ان يكون نساء اهل الفرح او المدعوات يرتدون الحشمة والوقار فلو كل الحاضرات الكريمات التزمن بمثل هذه الرؤيه السليمه لوجدنا ان ضعيفات الوازع الديني اقلعن عن استخدام الجوالات التي تحتوي على الكاميرا في تصوير غيرهن من المدعوات فاغلب الاتي يصورن المدعوات يتصيدن لهن المواقف الفاضحه فاذا التزمن المدعوات بالحشمة والوقار وعدم القيام باعمال فيها الكثير من الغرابه لما وجدنا مثل هؤلاء الناقصات العقل والدين بين الحاضرات فبمجرد علمهن بان الفرح يتسم بالحشمة والوقار لن يحضرن وانا هنا اقولها والله على ما اقول شهيد لن يحضرن ابدا لعدم وجود ما يشبع رغباتهن المريضه

اخوكم

الزلزال

بلال شبير

DEVILS_2020@YAHOO.COM