اعضاء رباع حول (المله) موضوع باصالة الماضي العريق

انا زائر / وليس لدى الوقت الكافي وارجو المعذرة من الجميع ولي تحفظ على الصوره المقدمة للملة ولكن؟


اليكم شغل وكلام الابطال

أي نحن زهران حطينا صباح(ن) يذهب العقول
حن دهمنا السور والمترس وجينا جنب دار الموسى
وحوالي بيت بن فوزان وطينا سحايني
والنهار الثاني اعطينا وخذنا دون شبرقه
والمزرفل يختصف من رهوة البر لا صفا عجلاني
والجنايز جوف وادي قوب لو من داسها تنداس
ما صدرنا لين مات الباشه والمطرح خلاص باح

وبعد العودة التي ستكون قريبة سأ اوفيكم بالمزيد /د. دهام الغامدي برلين

إخواني وأخواتي الأفاضل ، لقد إنـتـظرت أحداً من أعضاء الإدارة وبالأخص أخي الغالي صقر الجنوب أن يبدأ بسرد قصة من قصص وسواليف الأولين حول الملة حسب ما كان مقترح من قبل الأخت الفاضلة لؤلؤة زهران ، ولكن لم يحصل شئ من ذلك عسى المانع خير ، وأنا هنا بدوري سوف أسدح لكم هذه القصة العجيبة والمضحكة في نفس الوقت وهي قصة حقيقية كعربون لباقي القصص التي ستتوالى إن شاء الله بعد أن يقص الشريط أخي الفاضل صقر الجنوب ويعلن إفـتـتاح سواليف حول الملة لأعضاء منتدى رباع بقصة وسالفة من طرفه حسب المقترح .
ولكن لدي سؤال مهم لأختي الفاضلة لؤلؤة زهران ، وهو هل تريدين أن تكون السواليف والهروج بما كان يحدث على عهد الآباء والأجداد أثناء تجمعهم حول ( الملة ) أم أنك تريدين قصص وسواليف عامة سواءً ما كان حول الملة أو خارجها كقصتي التي سوف أقدمها لكم كعربون ، لأنني أرى أن إنحصار السواليف والقصص كلها حول ما كان يدور حول الملة فيه صعوبة على الجميع لعدة أسباب ومنها أن معظمنا لم يلحق بتلك السواليف التي كانت تدور حول الملة من قبل الآباء والأجداد إلا عدد قليل من الأعضاء ينعدوا على الأصابع ممن عاصروا تلك الأيام والأحداث ، أرجو الإفادة والتوضيح .
وقصتي العربون تقول :
أنه كان فيه شايب معه هايلكس موديل 84 ورايح مع الفجر لمنطقة الباحة وكان الجو مغيّم وأمطار وضباب وهواء شديد بالمره وبرد يكسّر الصفيان ، ويوم قرب الشايب من الباحة إشتد عليه الظلام من كُثرالضباب والعواصف الشديدة وشدة المطر ، والشايب مسكين ماشي بشويش لأنه ما يبصر شئ ومن قوة الرّياح في ذلك اليوم أشتالت هنقر من إحدى المحلات التي كانت على الشارع وتهبد به على وجه الهايلوكس ، الشايب المسكين من الخرعه إرتفع عنده السكر والضغط واغمى عليه ، تجمعوا الناس حوله وأخرجوه من الهايلكس وودوه فوراً للمستشفى وهو في حالة إغماء لا يعي شئ وكانوا خائفين أن يكون أصابه مكروه ، ويوم صحي الشايب في العصر من الإغماءة وشاف جماعته كلهم حوله يخطّوا بالشر ويحمدوا الله على سلامته ، قالوا له هاااه بشرنا عنك عساك بخير ، وش اللي حصل لك بالضبط ، قال أبشركم إنى بخير وصحة وسلامة ، بس عساهم سلموا أهل الطيارة ، قالوا وش هي طيارته ، قال اللي صدمتني هههههههه .
(( المسكين يفكّر أن الهنـقـر طيارة طاحت عليه من السماء )) هههههههه