كيف نعرف الجنس الأخر

في ضل الإنفتاح الذي نعيشه والإتصال بين الجنسين
يتسائل كل من الجنسين عن الطريق لقلب الجنس الأخر
وكيفيت الوصل إليه ومعرفت خفاياه
وطرق التعمل معاه
وفي ضل الكبت الذي نعيشه
وصعوبت الإتصال في النصف الأخر
بسب العادات والتقاليد وبعض ما يحضنى عليه ديننا الحنيف
يتسأل البعض هل أفضل طريقه هيا الزواج
وهل الزواج هو نهايت المطاف لمعرفت الطرف الأخر
وهل نكتفي بما نسمعه من الاهل والاصحاب عن العلاقه بالطرف الاخر
وهل الزواج هو الحل الامثل لتلك التساؤلات
إذا كان الجواب نعم فلماذا إذا يوجد الطلاق
ونحن في مجتمعاتنا يوجد تعتيم وتغيب :thumbdown
رغم التطور التكنلوجي وتسارع المعلومات في هذا العصر
وهذا مايولد عند البعض صدمه في ليله العمر
وانا اعتقد أن أكثر الأحاديث التي تثير الشباب والشابات
هي الحديث عن الطرف الأخر ومعرفت ما يحب وما يكره
وكيفيت إثارته وإغرائه
إذا ماهو الحل الامثل لتلك التساؤلات
وهل لبد من تخطي سور العادات لمعرفت الإجابه....
ولماذا في مجتمعتنا دئما نلوم الفتاه أكثر من الرجل وكانها هي العار فقط
وهاهنايتسائل شاعرنا الكبير نزار ويقول
يعود أخي من الماخور
سكرانا
ويبقى في عيون الاهل
أطهرنا وانقانا
فسبحان الذي
يمحو خطاياه
ولا يمحو خطايانا
وها أنا أطوي لما أشرت بساطه وأستغفر الله العضيم لزلتي