نواف بيك البريدية
16/05/2009, 07:20 PM
الحقيقة في عيونهم
:
من المفترض دائم ان تحمل الحقيقة معنى واحد .. لكننا في عالمنا العربي .. نجد ان الحقيقة دائما مختلفة ... بحسب ثقافات المجتمع ومستوى تفكيرهم فتجد البعض يفسر " ا ل ح ق ي ق ة " إنها شفرة أتتنا من الغرب وهي ترمز لــ "الحق ي قه " ويحاولون معرفه "قه" هذا ومن هو المقصود فيها ؟؟!!
وفي كل مرة يكون إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم
إنها شفرة أتتنا من الغرب وهي ترمز لــ "الحق ي قه " ويحاولون معرفه "قه" هذا ومن هو المقصود فيها ؟؟!!
وفي كل مرة يكون إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم
إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم هذا النوع الفلسفي منهم .. إما النوع الاستغلالي فتجده يقوم بوضع ميزانية تحكمها ستة أصفار لتحليل معنى " ا ل ح ق ي ق ه " وماهو المقصود فيها .. وفي كل مرة تزيد الميزانية صفرا لمواصله البحث وفي النهاية لا نتيجة سوى الحقيقة !!!
أما النوع السياسي منهم فهو من اخطر الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
إما النوع الاستغلالي فتجده يقوم بوضع ميزانية تحكمها ستة أصفار لتحليل معنى " ا ل ح ق ي ق ه " وماهو المقصود فيها .. وفي كل مرة تزيد الميزانية صفرا لمواصله البحث وفي النهاية لا نتيجة سوى الحقيقة !!!
أما النوع السياسي منهم فهو من اخطر الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
مختلفة ... بحسب ثقافات المجتمع ومستوى تفكيرهم فتجد البعض يفسر " ا ل ح ق ي ق ة " إنها شفرة أتتنا من الغرب وهي ترمز لــ "الحق ي قه " ويحاولون معرفه "قه" هذا ومن هو المقصود فيها ؟؟!!
وفي كل مرة يكون إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم
إنها شفرة أتتنا من الغرب وهي ترمز لــ "الحق ي قه " ويحاولون معرفه "قه" هذا ومن هو المقصود فيها ؟؟!!
وفي كل مرة يكون إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم
إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم هذا النوع الفلسفي منهم .. إما النوع الاستغلالي فتجده يقوم بوضع ميزانية تحكمها ستة أصفار لتحليل معنى " ا ل ح ق ي ق ه " وماهو المقصود فيها .. وفي كل مرة تزيد الميزانية صفرا لمواصله البحث وفي النهاية لا نتيجة سوى الحقيقة !!!
أما النوع السياسي منهم فهو من اخطر الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
إما النوع الاستغلالي فتجده يقوم بوضع ميزانية تحكمها ستة أصفار لتحليل معنى " ا ل ح ق ي ق ه " وماهو المقصود فيها .. وفي كل مرة تزيد الميزانية صفرا لمواصله البحث وفي النهاية لا نتيجة سوى الحقيقة !!!
أما النوع السياسي منهم فهو من اخطر الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
المزيد... (http://www.nawafnet.ws/msg-3275.htm)
:
من المفترض دائم ان تحمل الحقيقة معنى واحد .. لكننا في عالمنا العربي .. نجد ان الحقيقة دائما مختلفة ... بحسب ثقافات المجتمع ومستوى تفكيرهم فتجد البعض يفسر " ا ل ح ق ي ق ة " إنها شفرة أتتنا من الغرب وهي ترمز لــ "الحق ي قه " ويحاولون معرفه "قه" هذا ومن هو المقصود فيها ؟؟!!
وفي كل مرة يكون إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم
إنها شفرة أتتنا من الغرب وهي ترمز لــ "الحق ي قه " ويحاولون معرفه "قه" هذا ومن هو المقصود فيها ؟؟!!
وفي كل مرة يكون إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم
إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم هذا النوع الفلسفي منهم .. إما النوع الاستغلالي فتجده يقوم بوضع ميزانية تحكمها ستة أصفار لتحليل معنى " ا ل ح ق ي ق ه " وماهو المقصود فيها .. وفي كل مرة تزيد الميزانية صفرا لمواصله البحث وفي النهاية لا نتيجة سوى الحقيقة !!!
أما النوع السياسي منهم فهو من اخطر الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
إما النوع الاستغلالي فتجده يقوم بوضع ميزانية تحكمها ستة أصفار لتحليل معنى " ا ل ح ق ي ق ه " وماهو المقصود فيها .. وفي كل مرة تزيد الميزانية صفرا لمواصله البحث وفي النهاية لا نتيجة سوى الحقيقة !!!
أما النوع السياسي منهم فهو من اخطر الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
مختلفة ... بحسب ثقافات المجتمع ومستوى تفكيرهم فتجد البعض يفسر " ا ل ح ق ي ق ة " إنها شفرة أتتنا من الغرب وهي ترمز لــ "الحق ي قه " ويحاولون معرفه "قه" هذا ومن هو المقصود فيها ؟؟!!
وفي كل مرة يكون إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم
إنها شفرة أتتنا من الغرب وهي ترمز لــ "الحق ي قه " ويحاولون معرفه "قه" هذا ومن هو المقصود فيها ؟؟!!
وفي كل مرة يكون إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم
إصبع الاتهام على فئة أو جهة معينه بحسب ما تهوى أنفسهم هذا النوع الفلسفي منهم .. إما النوع الاستغلالي فتجده يقوم بوضع ميزانية تحكمها ستة أصفار لتحليل معنى " ا ل ح ق ي ق ه " وماهو المقصود فيها .. وفي كل مرة تزيد الميزانية صفرا لمواصله البحث وفي النهاية لا نتيجة سوى الحقيقة !!!
أما النوع السياسي منهم فهو من اخطر الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
إما النوع الاستغلالي فتجده يقوم بوضع ميزانية تحكمها ستة أصفار لتحليل معنى " ا ل ح ق ي ق ه " وماهو المقصود فيها .. وفي كل مرة تزيد الميزانية صفرا لمواصله البحث وفي النهاية لا نتيجة سوى الحقيقة !!!
أما النوع السياسي منهم فهو من اخطر الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
الأنواع لأنه شديد الذكاء يعرف كيف يفسر الحقيقة بالمعنى الذي يريد .. في كل مره يخرج سياسي حقيقة يقنع فيها البسطاء نجد سياسي أخر ينفيها ويقتنع فيها البسطاء أيضا !!!
أما النوع الأدبي منهم فتجده يحاول أن يعرف أصل هذه الكلمة .. هل هي عربية ام لا .. لو كانت عربية لوجد لها مخرج
أما لو كانت غير عربية شن عليها الحرب وألف علامة استفهام فمن ادخلها إلى لغتنا ؟؟؟
وهناك النوع الذي يربط الحقيقة بالدين فهم من النوع المتدين على الهوى ... فلو كانت هذه الحقيقة تخالف هواه نجدها يحرمها بشده .. أما لو كانت توافق مايريد لأكدها وأصر على نفعها للمجتمع وأنها لا تخالف الشرع بشي حتى لو عارضه من عارضه!!
أما البسطاء منهم .. فيفهمون معنى الحقيقة ممن أعطاهم هذا المعلومة على حسب نوعه ولا يحاولون ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
ابدآ أن يبحثوا ويتأكدوا منها فيحفظونها ويرددونها !!!
قد يكون اغلبنا من البسطاء فلا تستطيع أن تصنف نفسك من الفلاسفة ولا من السياسيين ولا من المستغلين
ولا من المتدينين وأيضا ليس من الأدباء المثقفين ..
فهذه مشكلتنا كعرب .. نأخذ الحقيقة من الناطقين .. بدون أن نحاول معرفه مصدرها ولا التأكد من صحة تفسيرها
فكل شيء نسمعه نصدقه حتى أصبحنا كالببغاء ننظق بمالا نفقه ... يستغلنا الكل .. فمن اراد أن يرفع اسهمة اطلق الإشاعات
ومن اراد أن يبيع "السنجر" اطلع إشاعات يصعب تصديقها !!!
ومن اراد أن ينشر أفكار معينه استطاع بسهوله
فنحن شعب لا يفكر لا يقرأ سهل القيادة بسيط في طلباته .. فقط يريد لقمه عيشه !!!!
من شعب البسطاء
لينا بنت عبدالعزيز (http://leena3aziz.wordpress.com/)
المزيد... (http://www.nawafnet.ws/msg-3275.htm)