![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
خيمة رمضان شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#131 |
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
هلا وغلا باخوى متعب الدوسى تواجدك تشريف طال عمرك ويسعدنا يا الغالى عسى الله يرعاك والمقبلات بخير يا متعب ومالك لوا يا الحبيب
|
![]() |
![]() |
#132 | |||
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
#134 | |
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|
![]() |
![]() |
#135 | |||
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
#139 | |
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|
![]() |
![]() |
#140 |
أديب وشاعر وعضو مجلس الادارة وداعم مادي لمسابقات رمضان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أويس القرني رضي الله عنه حل لغز وسؤال رقم 14
هو أويس بن عامر بن جَزء بن مالك بن عمرو بن سعد بن عصْوان بن قَرَن بن ردمان بن ناجية بن مُراد، وهو يُحابر بن مالك بن أُدَد. وقال الجوهري في صحاحه إن أويساً القَرَني منسوب إلى قَرَن وهي ميقات أهل نجد وموضعها في الطائف، أما مجد الدين الفيروزأبادي في "القاموس المحيط" فقد خطّأ الجوهري في نسبة أويس إلى هذه القرية فقال ما نصه: "وهي قرية عند الطائف، أو اسم الوادي كله، وغلط الجوهري في تحريكه وفي نسبة أويس القرني إليه، لأنه منسوب إلى قَرَن بن ردمان بن ناجية بن مُراد، احد أجداده". ولم تذكر المراجع سنة ولادته، ولكن ما علم من ترجمته أنه أدرك حياة النبي صلّى الله عليه وسلم ولكنه لم يلتقه، ولذلك عُدّ من التابعين وليس من الصحابة لأن من شروط الصحابي أن يلتقي النبي صلّى الله عليه وسلم. ونقل الذهبي في سيره عن أصبغ بن زيد أنه قال: إنما منع أويساً أن يقدم على النبي صلّى الله عليه وسلم برُّه بأمه. وذكر الذهبي أيضاً أنه روى عن عمر بن الخطاب القليل وعن علي بن أبي طالب أيضاً. وروى عنه يُسَير بن عمرو وعبد الرحمن بن أبي ليلى، وأبو عبد رب الدمشقي وغيرهم روايات يسيرة، ولم يَرْو شيئاً مُسْنِداً ولا كان من رجال الحديث. إن ما ذُكر في الأحاديث التي صحت عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم من شأن أويس بن عامر أو أويس القرني، لدليل واضح على صدق النبي العظيم الذي لا ينطق عن الهوى ، فقد روى ابن سعد في طبقاته عن عمر بن الخطاب أنه قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: "يأتي عليكم أويس ين عامر من مُراد ثم من قَرَن، كان به بَرَص فبرأ منه إلا موضع درهم، له والدة هو بها بَرٌّ، لو أقسم على الله لأبرَّه، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل". وأما رواية ابن حجر العسقلاني في "لسان الميزان" عن حماد بن سلمة عن الجريري عن أبي نضرة عن أُسَير بن جابر عن عمر بن الخطاب فهي: "إن خير التابعين رجل يقال له أويس بن عامر، كان به بياض فدعا الله فأذهبه عنه إلا موضع الدرهم في سرته"، روى هذا الحديث مسلم في صحيحه وروى لفظاً ءاخر فيه زيادة: "فمن لقيه منكم فمروه فليستغفر لكم". قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن خير التابعين رجل يقال له: أويس وله والدة هو بها بر، لو أقسم على الله لأبره، وكان به بياض، فمروه فليستغفر لكم" رواه مسلم. لقد كان أويس القرني رجلاً من الصالحين الأتقياء الذين استعدوا للآخرة فتزودوا بصالح الأعمال، وكان من أشهر خصاله التي تبينت لنا من خلال الأحاديث الشريفة أنه كان باراً بأمه محسناً إليها، فقد روى ابن سعد في طبقاته بالإسناد إلى أُسير بن جابر أنه قال: كان عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – إذا أتى أمداد اليمن سألهم: أفيكم أويس بن عامر؟ حتى أتى على أويس بن عامر، قال: أنت أويس بن عامر؟ قال: نعم. قال: بك برص فبرأت منه إلا موضع درهم؟ قال: نعم. قال: ألك والدة؟ قال: نعم. قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "يأتي عليكم أويس بن عامر مع أمداد اليمين من مراد ثم من قرن، كان به أثر برص فبرأ منه إلا موضع درهم، له والدة هو بار بها، لو أقسم على الله لأبره، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل"، فاستغفر لي، فاستغفر له. فقال له عمر: أين تريد؟ قال: الكوفة. قال: ألا أكتب لك إلى عاملها؟ قال: أكون في غبراء الناس أحب إليَّ. لقد منع أويس – رضي الله عنه – من القدوم على النبي صلى الله عليه وسلم برُّه بأمه، فلما برَّ أمه بر الله تعالى قسمه. إن بر الوالدين جزاؤه عظيم، وخاصة في الكبر وخاصة الأم. فها هو أويس، لقد بلغ برُّه بأمه أن حث رسول الله صلى الله عليه وسلم صحابته أن يستغفر لهم، وها هو الفاروق عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين وأحد العشرة المبشرين بالجنة يترقب القادمين من اليمن يسأل عن أويس حتى يطلب منه أن يستغفر له!! فأي عمل عظيم قام به أويس!.. إنه البر، ولقد قرن الله عز وجل طاعة الوالدين بعبادته فقال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا (23)سورة الإسراء. اللهم ارزقنا البر وحسن الخلق رب اغفر لى ولوالدى ولمن دخل بيتى مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنات |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |