قال بن هجاد من يصبر لعجرات الرفيق

الشيخ عبدالله بن هجاد شاعر كبير رحمه الله
خال الشيخ جارالله بن محمد شاعر كبير رحمه الله
والشيخ عبدالله بن محمد شاعر كبير رحمه الله
يشيخ جارالله وايش حدك على نجد الاقصى
وشكرهك في نقاع ابني حسن وانحن اهلك
هم من سلالة هذا الاسد هبدالله بن هجاد الزهراني وهوا خالهم
شاعر كبير وفهد واسد من اسود الجنوب رجل معروف بين ربعه وجماعته واهله وقبيلته انه الشيخ الشاعر عبدالله بن هجاد عم الشيخ الداعية موسى بن هجاد وهم بيت شعر وثقافة من القدم مواقفهم معروفه رجال قد عاشو في رباع الكبيرة وعمرو فيها لسنين بلغ من العمر رحمه الله وجعل الجنة ماواه 80عاما رحمه الله حمة واسعة كان شعره موزون وحضوره في المناسبات قليل ولاكنه في الاعياد وفي المناسبات بالقرية كان عطاه الشعري والقصايد المختاره والكلام الموزون انه الشيخ عبدالله بن هجاد الزهراني رحمه الله من بيت شعر واخيه محمد بن هجاد ايضا شاعر ولهم اخت شاعرة ايضا رحم الله الجميع واحفادهم اليوم يعيشون في رباع وهم انشالله مكان الروح يقيمون الاسم ويحفضون العهد رحم الله الشيخ عبدالله بن هجاد وكل من عاش معه في زمانه وهذه رباع العطا كم انجبت من رجال شعار وشيوخ كان لهم وزنهم لايزال ذكرهم وذكراهم الى اليوم وانشالله ستبقا للاجيال القادمه الذين سوف يقراون سيرتهم هنا في رباع المجد والتاريخ
مشهور

الشاعر عبد الله بن هجاد يرحمه الله يوصي بالصبر على الرفيق والصديق ويتحمل منه ما يحدث ولا يستعجل في الجفا لكيلا يتأسف انه جافاه في يوم من الأيام حيث يقول :

قال بن هجاد من يصبر لعجرات الرفيق

يزيد يحمد عليها الله في تالي الزمان

لكن ما ينفع المخلوق خو من غير بوه

ولا يفيي على العيدان غير الحالها

وقال في الردود

حي الله سيل غزير لا مضى من جر فيق

من ينتزي فيه يفنى ما قدر يتلزمان

يصخون ذبح الجلب لو كان عود غيربوه

قرية رباع الذي بين الدروب الحالها