![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#32 |
المؤسس والمشـــرف العــــام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() تواصلت الأعمال العسكرية السعودية، في إقليم عُمان. ففي عام 1225هـ/1810م، خرج ثلاثة من أبناء الإمام سعود بن عبدالعزيز، تركي وناصر وسعد، إلى عُمان، من دون علم والدهم. وانضموا إلى قوات مطلق المطيري. وتمكنوا، بمساعدة من قبائل الظواهر والجنبة وبني قتب والدروع، من القيام ببعض العمليات الحربية، والاستيلاء على مطرح، قرب الساحل، وعلى خلفان وجعلان وصور وصحار. وكان لهذه الأعمال أثر سيء في نفوس العُمانيين، مما جعل قبيلة بني ياس، تنقض عهدها مع الدرعية، وتثور على الحامية السعودية، وتفتك بها. فأرسل الإمام سعود قائده، مطلق المطيري، مرة أخرى، إلى عُمان، وأنزل الهزيمة بقوات سعيد بن سلطان. واستمر هذا القائد في عملياته الحربية، لإخماد الاضطرابات، إلى أن قتل، في جعلان، عام 1228هـ/1813م. وشغلت الدولة السعودية، عند ذاك، بقدوم قوات محمد علي باشا إلى الحجاز، مما دفع قواتها إلى التمركز في البريمي. وعلى أي حال، فقد أسفرت هذه الجهود السعودية، عن اعتناق القبائل العُمانية، السُّنية، الدعوة الإصلاحية. وهي قبائل: النعيم وبني ياس وآل علي والعوامر وبني قتب وبني كعب والهشم والجنبة وبني راسب والقواسم. ونالت الدولة مكاسب مادية كبيرة، من الزكاة وغيرها. وأقامت في المنطقة القرى والقصور والمساجد، وغير ذلك من المعالم، التي ما زالت باقية إلى يومنا هذا، في المنطقة. |
![]() ![]()
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |