يـــقـــول جمعان زعت المعرفه والحن اشغب

البدع: جمعان الشاعر

يـــقـــول جمعان زعت المعرفه والحن اشغب

ما هـــوب حقٌ نسوي مــحــقــره بــيـنـنـا بين

وانا تــوحى لصوتك يا حبيبي و حــيــــــــات

انــصــحك لا تمضي الديره التي ما تــمنهـــّا


وهنا عرف الشاعر البطاح قصد الشاعر جمعان فاراد ان يحذره من تهامه

ورجالها بقوله في الرد

الرد: البطاح

يا ســـروي تــهــمـنا فيها الضما والحنش غب

ما عادبي الا يضمك دابــهــا بين نا بــيــــن

وبعد كذالك ســـبــاعٌ تا تعاوى و حــيــــات

ولا اقدر اعد وحصي كل من مات مـنــهــا


علماٌ بان هذه القصيده قد كتب عنها انها قيالت عندما شك الشاعر البطاح

في نوايا جمعان الشاعر والحقيقه انها ليست هي تلك القصيده التي قالها

عندما شك في نوايا الشاعر جمعان الشاعر رحمه الله

ثم بعد ذلك قال جمعان على نفس القارعه


البدع: جمعان الشاعر

يا صالبي يــتــغـندر مغرسه وا ديش رب

حسبه من الله من بعد الـجنايه محا زين

في صدرٌ عاش فيا عا الفلج وشرفيات

كضايمه يعلمون اهل الصدرمن عدنها

وهنا قال البطاح لجمعان يا جمعان الصديق ينهى صديقه وانت من اقرب الاصدقا

وقال في الرد

الرد: البطاح رحمه الله

قال ابن عبدالله قلبي ضاميٌ ودي اشرب

اضيق وارض وخلق الله بقوفي محازين

لونا ترامى بشغل النيمسي واشر فيات

لاما نهينا كماكم عا لخطا من عــد انها


وبعد انتهاء العب وبعد ذلك خرج الشاعر جمعان رحمه الله مع ابن البطاح

بدعوه من ابن البطاح احمد وذلك لتعريفه با ملا كهم وحلا لهم وبعد

ان عاد جمعان مع احمد البطاح الى المنزل

هنا شك البطاح في نوايا جمعان الشاعر ليقول له اسمع يا ولدي حيث

انه يكبر جمعان بحوالي عشرين عام ليقول بعد ذلك القصيده

وهي عندما شك في نوايا جمعان وهي

البدع: البطاح

قال ابن عبدالله يا صــيـد الضبا قـــرم العاج

يرعى في البضعه واحزاز الضما وشع لومه

ممنوع ما جوبه النذلان واســعــا ســعــيــه

والذيب ما يتمدح به وعــيــبــش رقـــــابـــه

وهنا عرف جمعان الشاعر رحمه الله قصد الشاعر معيض البطاح رحمه الله

فقال جمعان في الرد

الرد: جمعان الشاعر

يقول جمعان قـــامــة صاحبي قــرّ ما لــعـــاج

كم لي اتــرجــاه ما نــدري عنه وش عــلــومه

دورت له لين قـــلّ الـجـهـد واسعى ســعــيــه

عيبٌ على الريق يحزيني وعيب اشـــرقــابه

منقول