[]عذرا ًسيدي[]

	عذرا سيدي عُذراً سيدي للمرة الألف عُذراً فأنا برغم الفراق مازلتُ أُحبك جداً جداً جداً * * * هل أنا امرأة مسكونة بالحزن وإن الحزن يعشقني كعينيه ولن يطلق سراحي يوماً لكنكَ عانقت الحياة أمامي وضحكت كالطفل الوليد ومددت لي يدك بوردة حمراء وأنشدت لي أُنشودة الحب والفرح وقررت أن تتحدى حزني وأن تعيد طلاء قلبي وترمّم مدينة أحلامي وتتجول معي فوق شواطئ الخيال وتهديني البحر في يوم ميلادي * * * لكن حزني كان أقوى منك ومني فلم يُغادرني ولم يتنازل عن قلبي وبدأ يتسلّل مني إليكَ يشرب دم قلبكَ ويسرق الفرح من أوردة أحلامكَ ويشيد بيني وبينك مدينة من الشقاء ..والحب فرأيتك تضيع أمامي ورأيتك تتألم من أجلي وأتألم من أجلك ورأيتنا نولد من جديد من رحم الآلام لنكمل عمرنا بسعادة * * * ولأني أحببتكَ جداً أطلقت سراحكَ من حلمي وفتحتُ لك أبواب قلبي ومهّدتُ لك طريق الهجرة مني وقلتُ لكَ بصوت البكاء المختنق ارحل كي أمنحك فرصة أجمل للحياة أليس هذا ما قلت؟؟؟؟؟ قلته لي اليوم؟ * * * ما أروعك يا سيدي أصفق لك بقوة أتقنت دورك أمامك كنت رجلا قويا وحسبتني امرأة قوية امرأة جبارة وأنت تدعوني إلى الخروج من قلبك والانسلاخ منك كالجلد والرحيل بعيداً كطيور الشتاء * * * رحلت أنتَ بحزن الأرض وكبرياء الأرض وذهول الأرض وأبقى أنا خلفك أُحبك وأفتقدك بحجم الأرض * * * وعدتُ منكَ إلى دفاتري ذلك العالم الذي سكنته معكَ فرأيت في الصفحة الأولى صورة قصرنا الجميل وشممت عطركَ بين جدرانه وسمعت همساتك بين طرقاته ورأيت في الصفحة الثانية طفلنا الصغير يُشاكس طفلتنا الجميلة وقرأت في الصفحة الثالثة يوميات عشقنا المجنون وقرأت في الصفحة الرابعة أسماء أطفالنا القادمين وأشياء أُخرى كثيرة .. كانت في وجودك .. فقط .. جميلة * * * يا اااااااااااااااااااااااااااااااااااالله كم كانت أحلامي بكَ ومعكَ جميلة رائعة صادقة ويا اااااااااااااااااااااااااااااااااااالله كم تركتَ الأشياء خلفكَ مخيفة مرعبة مُوحشة دافئة ويا اااااااااااااااااااااااااااااااااااالله كم تركتَ الأشياء خلفكَ مخيفة مرعبة مُوحشة

نص احساس مبدع لامرأة حقيقية
منقوووووووول لعيونكم

المرأة عندما تحب و تعشق فان معنى ذلك عندها الاستقرار
و الزواج,,,ابدع النص في تجسيد كنه حب المرأة و
سيكلوجية عشقها,,,مقارنة ً بعشق رجل ٍ عابث
اصفق لك ايتها المرأة,,,
مع اني لا اعرفك,,

ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالله

كم أنت مظلوم أيها الرجل

فعندما يموت الحب فانك المتهم الأول

وعندما تضحي فانت المتهم الاول


شكرا غامديه على النقل الرائع

الشاعر المبدع
زهران
ازهرت الصفحة بمقدمكـ
هل الرجل دائمـــــــــــــــــــــــا ً مظلوم ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غامديةvip

المرأة عندما تحب و تعشق فان معنى ذلك عندها الاستقرار
و الزواج,,,ابدع النص في تجسيد كنه حب المرأة و
سيكلوجية عشقها,,,مقارنة ً بعشق رجل ٍ عابث
اصفق لك ايتها المرأة,,,
مع اني لا اعرفك,,

وانا ايضآ اصفق معك
شكرآ لك اختي غامديه VIP
مبدعه دائمآ الله يعيطك العافيه

غامديه

بالتأكيد لا !

ولكن نصف السؤال الثاني

وهل الرجل دائما مذنب ؟

ببساطه الحياه تكامل ! وقد يكون الخلل من الطرفين

الحب تضحيه ! فلتكن من الجانبين بالتساوي

علاقة الرجل بالمرأه مجموعة أحاسيس ! فالعطاء هنا مسؤلية الطرفين

	!,¸¸,!¤!° حوار عاقل`°!¤!,¸¸,! قالت : ان قمة اللذة في خاطري عندما اراك تمارس اخفاء مشاعرك نحوي ... قال : ومنتهى النشوة في ذاتي انكِ استطعتِ ان تصلي الى أغوار نفسي . قالت : هل تعتقد ان ذلك نصر لك ..؟ قال: لا أعتقد أنه كذلك بل هو نصرٌ لكِ ! قالت : كيف ..؟ قال: انني أعيش النصر من خلال نصرك فانتِ استطعتِ ان تكوني أكثر شجاعة مني وأكثر أداماً في البوح بما تعرفين عني ..!! قالت: انه الشعور باللذة .. لذة الوصول الى معرفة الحقيقة .... حقيقة مشاعرك .. قال: ان مشاعري هي البوصلة التي تستقر دائماً في اتجاهك .. مهما حاولت الرياح تغيير وضعها .... قالت: انني اعترف ان أعظم درس علمتك اياه هو ان تعرف كيف تحبني وعندما عرفت ..... عرفت الغرور... قال: ان الغرورو منك واليك .. هو الاعتداد بالقدرة .. بالعيش داخل هذا الوهم الرائع .. وبهذا انا أقوى .... قالت: لا تقل انك قوي ... فالقوة لا تأتي من تراكم اللحوم وفتل العضلات .. بقدر ماتكون القدرة على التحكم في منابع النزيف الداخلي في لحظة وداع ... قال: كم اكره هذه الكلمة ..... الوداع .... انها حد الخنجر الذي يرغم الانسان على السير عليه ... فمنابع النزيف لا تعترف بمبضع الجراح أبداً .... قالت: أتوقع ان اموت ... أن احترق بمشاعري... اتوقع أن انتهي لكن لن اقبل ان تنتهي أسطورة حبي معك ....!!!! قال: اعترف لأول مرة ان احساسي بك هو أكبر من مساحة الكلمة ... وعطاء النفس وكبرياء الذات ..... قالت: نحن دخلنا دائرة الاعتراف وهذا رائع والاروع ...................... _ وصمتت _! قال: ماذا ................. ماهو الأروع ؟ قالت : أن أقول ..... عندما استطعت أن تكتسح كل مساحات نفسي وتعبث في ذاتي وتمارس فيها وجودك اجتاحتني موجة من الكراهية فأيقنت انني أحبك حتى الموت .......!!!!! قال : كم اعشق هذا الموت ياعزيزتي ...... كل عام وانت ياجرحي بخير سيدتي الانيقة أحلام اليقظة .. تبددها رؤية الواقع , بمنظارٍ أخر , نرى من خلاله الكثير من الاخطاء , ونصحح من خلاله الكثير من المذاهب والأفكار ... قد نحرم أنفسنا من ذواتها , ولكننا نسعى للبحث والارتواء من معين الحياة التي لا تنضب فمهما كان حجم المصاب بقلوبنا .. تبقى ذكرياتنا أغلا ما نملك نرثيها وترثينا , نبكيها وتبكينا , تهرب منا الينا , ونهرب منها اليها ,,, ويمضي العمر وتستمر الحياة ... !!! سيدتي الكريمة :: وتبقى لحروفك هوية خاصة رائعة بروعة الكاتب والمكتوب . دمتِ رائعة القلب ..... عذبة اللقاء . أخوك في الله صدق المشاعـر

وعدتُ منكَ إلى دفاتري
ذلك العالم الذي سكنته معكَ
فرأيت في الصفحة الأولى صورة
قصرنا الجميل
وشممت عطركَ بين جدرانه
وسمعت همساتك بين طرقاته
ورأيت في الصفحة الثانية طفلنا
الصغير
يُشاكس طفلتنا الجميلة
وقرأت في الصفحة الثالثة يوميات
عشقنا المجنون
وقرأت في الصفحة الرابعة أسماء
أطفالنا القادمين
وأشياء أُخرى كثيرة .. كانت في
وجودك .. فقط .. جميلة

شكرا لك
ايها
العالم المثالي
لانك صفقت معي و صففت معي
مع الحق,,,على الاقل هنا,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهران

غامديه

بالتأكيد لا !

ولكن نصف السؤال الثاني

وهل الرجل دائما مذنب ؟

ببساطه الحياه تكامل ! وقد يكون الخلل من الطرفين

الحب تضحيه ! فلتكن من الجانبين بالتساوي

علاقة الرجل بالمرأه مجموعة أحاسيس ! فالعطاء هنا مسؤلية الطرفين

سيد الابداع و الكلمة ايها الشاعر اللذي يفترض به
الآن ان ان يكون هناك في ضوء شمعة
يكتب قصيدة لحسنائه المليحة و قوت القلوب,,,
اين الاحسيس التي سمعناها عنكم و
القصائد التي سكرنا بها منكم
اين كلماتكم التي غازلتم انوثتنا بها
هل تختفي عندما تتجاوز الغريزة الى فضاء الفضيلة!!
سامحني انني ساقسو عليك يا سيدي في داخلي
فانا لا املك سوى قلبي
بما يحويه من نفائس حباني بها الرحمن
فعندما تتهمها سادافع بشرسة النساء
,,,,,,انا هنا في موقف,,,,و ليس تعميم على الرجال
فكن منصفا ًيا سيدي
و اذهب لنسج قصيدة ,,,, و لكن هذه المرة
كن منصفا ً ,,,