هل وسائل الإعلام هنا لديها من الشفافية ما يستطيع المواطن معرفة ما يدور في بلده .؟

هذا الموضوع في نظري ، الكل يُناقش نفسه ، ويناقش غيره عن مدى شفافية إيصال الخبر للمواطن في هذا البلد الكريم . في نظري كل البلدان العربية لديها من التحفظ والتكتم على بعض الأخبار لأسباب يعرفها الجميع ، لكن ما ذنب المواطن ؟ أليس من حق المواطن معرفة ما يدور في بلده ؟ أليس من حق المواطن معرفة ما يجري من فشل لبعض الوزارات التي تلامس خدمة المواطن مباشرة ؟ أليس من حق المواطن معرفة وجهة نظر الغير تجاه بلده والدفاع عنها بالمثل ؟ أليس من حق المواطن المطالبة باستقالة بعض المخفقين في أعمالهم ؟ هل الأجدر أن نتابع قنوات غيرنا لمعرفة ما يدور بدارنا ؟. ألم تكن الدولة تُنفق المليرات من أجل خدمة هذا البلد ،؟والغير لايُحسن التصرف مع هذا الأمر؟ الم نلاحظ الدول المتقدمة إذا أخفقت إحدى الوزارات ، من حق المواطن المطالبة باستقالته ؟ هذا إن لم يفعلها هو قبل أن يقال له أخرج .؟ موضوع مطروح للمناقشة ، والله الموفق .

يوجد في مملكتنا الحبيبه ما يقارب عشر صحف يوميه وأربع قنوات تلفزيونيه وجميعها مجهزه
بكل جديد في عالم ألأعلام.
ولاكن :
هناك من الصحفيين من يقوم بئبتزاز أي جهة للحصول على خدمات شخصية على حساب عمله الصحفي الذي يفترض فيه المهنية. أخبرني صديق لي يعمل في مستشفى بقوله انا استشاري وقد حاولت ان اقدم العديد من المقالات الطبية خدمة للمرضى وللمجتمع ولكني صعقت عندما اخبرني منسق العلاقات العامة في المستشفى ان الكثيرمن المراسلين في الصحف يطلب مواعيد خاصه به ولا يريد الانتظارمع بقية المرضى من أجل ان ينشر مقال طبي عندها رفضت هذا الابتزاز .انتها قوله .
فأنا أقول بصريح العبارة أن واحدة من المهام الأساسية لكل صحافتنا بلا استثناء الوقوف صفاً واحداً ضد الفساد وكشفه وفضحه ومن يقف خلفه ومن يتورط فيه..ولاكن لن يتحقق هذا إن لم يعالج فساد الصحفيين
أنفسهم وأتخاذ أجرات صارمه بحق كل من يثبت عليه قبض ثمن سكوت عن بعض التجاوزات التى تضر بلمواطن وبلأقتصاد وبتالي أبطاء عجله التقدم في وطننا ألغالي.

jrfg

اخي العزيز :
`~'¤!||!¤'~`(( الموسى ))`~'¤!||!¤'~`


اشكرك على موضوعك الهادف
ومن وجهة نظري ::
اننا نفتقد الى الشفافية والموضوعية في تعريف المواطن بكل صغيرة وكبيرة
ومايدور حولنا من احداث جسام تفرض على الجهات العليا أن تكون على قدر المسؤولية
في ايصال الصورة الى المواطن بصورة صحيحة وسليمة حتى نكون على بينة من أمرنا
وتكفل لنا حق التعبير والاستماع برحابة صدر الى كل الاراء والمقترحات
ووضع النقاط على الحروف .

نحن والى فترة قريبة جداً كنا نعاني من ( التعتيم الاعلامي ) ولانرى ونسمع ونشاهد
على القنوات السعودية الا مايريدون منا سماعه حتى أصبنا بـ ( البلادة ) فاخبارنا بايته
بالتعبير البلدي ومتكررة لا تخرج عن اطار النمطية بالصوت والصورة .
وعندما انفتحنا على العالم بموسوعة القنوات الفضائية أصبحت الرؤية أشمل واوسع
وبتنا نتابع الحدث من مصدره أول بأول فتوسعت مداركنا وأمسينا أكثر وعياً وثقافة
وقدرة على قراءة الواقع الذي يندى له الجبين بلغة الواقع المر الذي نعيشه .

سؤالي الذي أطرحه من خلال هذا الحوار الهادف :
الى متى يبقى دور المواطن مهمش ؟ فلا راي له ولا قدرة له على صُنع القرار؟
المواطن جزء لا يتجزأ من المجتمع .. ومن واجب الجهات العليا أن تجعله شريكاً
معها في صنع القرارات واختيار الرواد ممن يحملون راية الوفاء والاخلاص والضمير الحي
الذي يكفل لنا التضامن الفكري والمعنوي مما يعود على المجتمع بالخير العميم
والذي يرسم أبعاداً كثيرة من الشفافية والمصداقية في التعامل ولغة الحوار .

دمت بنقاء.

أخوك المحب

صدق المشاعر

شكرا لك اخي الموسى واشكر اخواني اللي ردوا لانهم كفوا ووفو لكن المشكله في وسائل اعلامنا لا يوجد هناك شيء اسمه الحريه الصحافيه او غيرها مما نجده في بعض الدول فالكاتب من حقه ان ينتقد اي وزاره او حتى رئيس دائره او او وغيرها هنا ملزمين بحدود كلنا نعرف ماهي ودور الفرد السعودي في المجتمع اشبهه بالطالب المستمع الذي يحضر ويذهب دون مناقشه او حتى شهاده حتى الوزراء لدينا لهم حدود بعضهم يكثر من الحدود ليمسك منصبه لانه لمن يكون مع المواطن طبعا اربع سنوات ويمسك الباب لكن اللي يقف في وجه المواطن تجده كل سنه يتجدد كرسيه وبالاجماع لان الاموال لم تذهب للمواطن وخدمته بل تعلمون اين تذهب ابو متعب الله يحفظه سيتعب كثيرا ولن يجد حلا حتى لمن يكون هناك حريه صحافيه وكشفوا عن موضوع يخص المواطن تلقى الدنيا قامت والواسطات اشتغلت حتى ينتهي الموضوع باقل الخسائر ومن المتضرر المواطن طبعا رأينا جميعا قناه الاخباريه حينما اعترضت على ظاهره ارتفاع الاسعار وطالب الجميع من وزير التجاره بالتدخل نجد وزير التجاره بكل برود لا تاكل رز كل مدري ايش للدرجه هذي وصل بهم الحال الاستهتار بالشعب وكان الشخص هذا لم يكن يوما يعاني او من الذين حوله لكن البلى وبعد ذالك تقفل الموضوع بدون ان يكون هناك حل بل لو انه سكت كان احسن فكيف تريد ان يكون هناك حريه ونجد الاعلى في المناصب يتدخلون في كل كبيره وصغيره لا نريد ان نعرف ماذا يصير وماذا يجول بينهم بل نريد حل لجميع مشاكل المجتمع من مشاكل وظائف من عدم زواج لعدم القدره على التكاليف من عنوسه زائده من ذهاب شبابنا الى الدول الخارجيه من من وغيرها حريه وسائل الاعلام هنا قد تكون معدومه حتى مجلس الشورى لا نجد الا هز الرؤوس ورفع الايادي والشعب عليه انا يرضى بالواقع الان في الوقت الحاظر دعوني اقول لكم مشكله واريد دور وسائل الاعلام النائم انخفض سعر الدولار مما زاد في اسعار السلع ارتفع سعر الطن الحديد الى 7200 ريال مما ادى الى ارتفاع الايجارات والاراضي والعقار بشكل عام قل انتاج الارز في دول شرق اسيا والهند وارتفعت الاسعر هنا نجد لكل مشكله تبرير ؟؟؟؟؟؟؟؟ لا حظوا وبامانه
ارتفع سعر الدولار ولم نجد ان هلله نقصت في جميع المواد الاستهلاكيه والغذائيه وغيرها ؟؟؟
انخفض سعر الحديد من 7200 ريال الى 2800 ريال لاحظوا الفرق لم نجد ريال واحد نزل من الايجارات او الاراضي او العقارات بشكل عام ؟؟؟؟؟؟
دعم الملك عبدالله الله يحفظه كل طن ب 1200 ريال بالنسبه للارز الوجبه الغذائيه الرئيسيه للشعب السعودي وزاد انتاج دول شرق اسيا ومصر تنازلت وتايلند بدا التصدير منها بشكل عام انحلت المشكله ماذا حصل لسعر الارز كل يوم في ازدياد
ومشكله اخرى عندما ارتفع سعر البترول وارتفع الانتاج تلقائيا ما يبغالها ذكاء ان الدوله السعوديه تكون اغلى دوله بالعالم وشعبها اغنى الشعوب والمشكله ارتفع مع زياده ارتفاع البترول سعر المنتجات البتروليه وصار حتى الشعب متضرر اكثر من غيره صبرنا وقلنا مشكله عالميه انظروا الان انخفض سعر البترول ورجع لاسعاره السابقه تقريبا ماذا حدث للاسعار وللمنتجات مافي فايده مهما يقول الشعب اللي فوقنا دورهم يامرون سواء من شيوخ من تجار من اصحاب عقار من اصحاب مؤسسات والشعب يطبق وبدون ما يكون له حتى مجرد راي الحمد لله على كل حال اعذروني على الاطاله ولكن من القهر تخيلوا ايجارات في الشرقيه على 22 الف و24 الف بعد ان كانت 18 الف و 20 الف وغيرها كثير بدون ما يكون هناك حسيب او رقيب والى الان لم ينزل ريال واحد رغم انخفاض سعر البترول وانخفاض سعر البترول بعد هذا تسالني ما هو دور وسائل الاعلا دور وسائل الاعلام تتبع الفضائح للفنانين ومتابعة المباريات وبرامج مسابقات وغيرها الهدف الرئيسي من دور وسائل الاعلام غير مفعل دورها الاهتمام بحاجيات الشعب وحل مشاكلهم لكن هنا العكس كل شي ضد المواطن ونحن مجرد متفرجين