![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
المنتدى العام للمواضيع العامه التي لايوجد لها قسم معين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
التحيــــــــــــــــاات لله **
![]() |
![]() |
|||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
![]() |
المنتدى العام | 8 | 6170 | 07/01/2014 07:22 PM | |
![]() |
منتدى الثقافة والمعلومات العامة والاحداث السياسية | 4 | 8963 | 03/04/2012 07:36 PM | |
![]() |
قسم الحلى والمربيات | 6 | 7350 | 26/01/2012 05:56 PM | |
![]() |
المنتدى الإسلامي | 9 | 5826 | 25/01/2012 09:48 PM | |
![]() |
منتدى الثقافة والمعلومات العامة والاحداث السياسية | 4 | 5242 | 25/01/2012 09:04 PM |
![]() |
#2 |
شاعرة وعضوة شرف منتديات رباع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() سُئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي "
فأجاب – رحمه الله – : عبارة " لكم تحياتنا ، وأهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات لا بأس بها . قال الله تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ) فالتحية من شخص لآخر جائزة ، وأما التحيات المُطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ، والشكر لله ، ومع هذا فيصح أن نقول : حمدت فلانا على كذا ، وشكرته على كذا . قال تعالى : ( أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) . انتهى كلامه – رحمه الله – . انتشرت منذ فترة في الكثير من المنتديات فتوى نسبت للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله حول تحريم قول ( تحياتي ) في آخر الكلام و هي غير صحيحة و محرفة عنه و أخذ الكثير من أعضاء تلك المنتديات ينشرونها بين الناس بالنية الحسنة لما يتضمنه موضوع الفتوى من تحفيز للأجر و تذكير بعظم المسؤولية لمن كتم علماً و لم يظهره للناس . و بياناً للحق و رفعاً للكذب عن أحد أعلام المسلمين أردت هنا أن أضع بين أيديكم الفتوى المكذوبة عن الشيخ العثيمين و من ثم الفتوى الصحيحة ليتسنى للجميع الإطلاع عليهما و أيضا - و هذا الأهم - لتتاح الفرصة لكل من رأى هذه الفتوى في أي من المنتديات أن يرد عليها ببيان صحتها و إدراجها ضمن الموضوع عسى الله أن يكتب لنا أجر هذا الفعل و يحشرنا في زمرة الصالحين يوم الدين الموضوع المتضمن للفتوى الخاطئة جاء على النحو التالي : انتباه !!! للذين يقولون في ختام كتاباتهم تحياتي ... أحبتي في الله ... مهمة جداً هذه المشاركة أرسلوها و أكسبو جزائها ... قال سبحانه على لسان نبيه الكريم من لجم علماً لجم الله عليه لجام من نار .. و لقد علمت بمعلومة ألزم بها نفسي قبلكم بعد علمي بها فأحبتت نقلها لكم و هي فتوى لسماحة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله يفتي فيها بعدم جواز قول : ( تحياتي أو مع تحياتي أو تحياتي لك ) لأن التحيات تعريفها شرعاً : البقاء و الملك و العظمة لله و طبعاً هذه صفات لا تصرف إلا لله و لذلك نحن نقول في دبر كل صلاة في التشهد ( التحيات لله ) و ذلك في توجيه التحية لله سبحانه و تعالى فلا يجوز أن نقترن به سبحانه العمل هو أن نوجه التحية بصيغة المفرد و ليس بصيغة الجمع ( بمعنى أن نقول تحيتي أو مع التحية و ليس تحياتي أو مع التحيات ) فلعلها كلمة صغيرة بسيطة و لكن عظم قدرها عند الله سبحانه ... هذا و الله أعلم و الفتوى الصحيحة موجودة في موقع سؤال و جواب للشيخ محمد المنجد الله يحفظه ... و إليكم الفتوى . السؤال : في نهاية الخطابات الرسمية بين الدوار الحكومية و بالأخص الخاتمة يذكر ( و لكم تحياتي ) أو ( و لكم تحياتنا )و كما هو معروف بأن التحيات لله وحده لا شريك له ، فما رأيك بهذا ؟ الجواب : الحمد لله لا حرج أن يقول الشخص لآخر ( لك تحياتي أو مع تحياتنا و نحو ذلك من العبارات ) و أما التحيات التي هي لله وحده ، فهي التحيات الكاملة العامة ، كما في التشهد في الصلاة ( التحيات لله و الصلوات الطيبات ) ... إذا فالتحية الخاصة من رجل لآخر لا بأس به سُئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - عن هذه الألفاظ " أرجوك " ، " تحياتي " ، " أنعم صباحاً " ، " أنعم مساءً " فأجاب بقوله : لا بأس أن تقول لفلان " أرجوك " في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به و كذلك " تحياتي لك " و " لك مني التحية " و ما شابه ذلك لقوله تعالى : ( و إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء/86 ، و كذلك " أنعم صباحاً " و " أنعم مساءً " لا بأس بهما ، و لكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي و في السؤال التاسع و العشرين سُئل الشيخ أيضاً رحمه الله : عن عبارة " لكم تحياتنا " و عبارة " أهدي لكم تحياتي " فأجاب قائلاً : عبارة " لكم تحياتنا " و " أهدي لكم تحياتي " و نحوهما من العبارات لا بأس بها ، قال الله تعالى : ( إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء86 و التحية من شخصٍ لآخر جائزة و أما التحيَّات المطلقة العامة فهي لله كما أن الحمد لله و الشكر لله و مع هذا يصح أن نقول " حمدتُ فلاناً على كذا " و " شكرتُه على كذا " ... قال الله تعالى ( أن اشكُر لي و لوالديك ) لقمان/14 . اللهم قد بلغت .. اللهم فاشهد اللهم آرنا الحق حق وأرزقنا إتباعه وآرنا الباطل باطل وأرزقنا إجتنابه |
![]() دفــــتري ![]() |
![]() |
#5 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
جزاك الله خير ع هذه الاضافات وفي النهايه لا نقول تحياتي لفلان او فلانه rolleyes: |
|
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#8 |
مراقب المنتديات الصحية والرياضية
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
سُئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي " فأجاب – رحمه الله – : عبارة " لكم تحياتنا ، وأهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات لا بأس بها . قال الله تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ) فالتحية من شخص لآخر جائزة ، وأما التحيات المُطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ، والشكر لله ، ومع هذا فيصح أن نقول : حمدت فلانا على كذا ، وشكرته على كذا . قال تعالى : ( أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) . انتهى كلامه – رحمه الله – . بدوية شكرا على التوضيح . |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |