![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
منتدى الكتب والمكتبات من أجلك أضفنا الآف الكتب المتنوعة من كافة التخصصات |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
![]() ![]() الرواية المحلية ... لقطة من المدرجات ![]() الرواية صورة لغوية لكرة القدم، أو هذا ما يوحي به المشهد الثقافي، فعندما صدرت رواية '' الموت يمر من هنا '' قيل إنها البداية الحقيقية للرواية المحلية، أو هكذا تم التعاطي معها كحدث ثقافي، ومع عبده خال كسارد طويل النفس، وكلاعب استطاع إنهاء مرحلة ''طقها والحقها'' إلى اللعب المفتوح وتأسيس مفهوم (الكتابة/الكرة) الشاملة، وعليه قرر ألا يكون من الكتاّب المتعاونين، أي أصحاب الرواية الواحدة، كما صنّفهم ذات لقاء. بضربة روائية خاطفة استطاع الوصول لأضواء الدوري الممتاز، بعد أن ظل لسنوات يكدح في القصة القصيرة بما هي المعادل لمظاليم الدرجة الأولى، وهكذا أثار موجة من الحماس والتنافس، لدرجة أن غازي القصيبي الذي بدوره ابتكر اللعب على المكشوف، أو ''اللامركزية'' صرّح بمنتهى الإعجاب ''ابعدوا عني هذا الولد''. أما معجب الزهراني فقد كتب عن الرواية حتى قبل أن يقرأها، حسب علي الشدوي مدير أعمال الفتى الذهبي، وهذا تقليد معروف في الساحة المحلية فقد كتب الغذامي عن ''الحزام'' دون معرفة بأصول المدرسة الفرنسية التي سجل أحمد أبو دهمان حضوره بها. مقابل تصريحات خريج مدرسة باختين ''الحوارية'' التي أعلنها من المنصة، انتصب ضيف فهد وسط مدرجات الدرجة الثالثة، وهو شاب متحدّر من ملاعب ''الحواري'' أطلق على نفسه لقب ''مرتزق'' لضرورات نتيّة، ولإرعاب مخالفيه ربما، ليعلن احتجاجه على النجم الذي تعمد الخشونة في مباراته الشهيرة ضد قماشة العليان، فالراوية الحقيقية، تبدأ بالفلتة عواض العصيمي، فهو أحق بشارة ''الكبتنة'' وحسب تصريحه ''بهذا العمل أصبح بمقدورنا - لا على سبيل الادعاء - القول إن ثمة ما يمكن تسميته رواية سعودية''. وعلى إيقاع ( هدمي/بنائي ) يستلزمه التشجيع، هتف دون كيخوته ''شرق الوادي - أسفار من أيام الانتظار'' لتركي الحمد هي تحفة الرواية المحلية. وفي المقابل قاطعته ''غابريلا'' وهي كما يبدو، من الأصوات المستأجرة كهتيفة، لتعلن أن يوسف المحيميد هو نجم الساحة وأن ''فخاخ الرائحة'' تنسف ما كتبه الروائيون السعوديون، فهي أفضل رواية عربية، ليرد عليها ''العقيد'' ساخرا من مبالغاتها، ولتشتبك بهما '' كاهنة المعبد '' في ملاسنات، لم يستطع حتى حكم المباراة صلاح القرشي التخفيف من وطأته رغم كثرة الكروت الصفراء والحمراء. وقد تكررت حالات الشغب فيما بعد حول ''القارورة'' إذ أصيب جمهور ''المعلم الفذ'' بخيبة اختصرها عبد الله السفر بتصريح غاضب ''لا يوسف يوسف ولا الرواية رواية'' لتنتقل كاميرا ''جسد الثقافة'' ناحية لاعب يتك على خبرة سردية وهو فهد العتيق، الذي اشتبك بمشجع صعب المراس وهو سعد الخالدي، وبعواض العصيمي الذي رأى أن روايته تفتقر إلى الموضوع السردي، وليعلن تظلمه ويتهم التحكيم والإعلام بتلميع لاعب عادي، يفتعل الأحداث الروائية ويعيد تركيبها بقسرية، فقد أصيب بصدمة إثر قراءة ''نباح'' عبده خال و''القارورة'' وهو الأمر الذي حدث لعبد الواحد الأنصاري أيضا، وصادق على جانب منه ''أبو هيثم'' الذي ركز في مداخلته على عدم ترابط الرواية ولا منطقية أحداثها، أما الطرف الأغر ''فيصل الرويس'' فقد جادل ''فخاخ الرائحة'' بمهارة شبهها بكتيب التشغيل، الخالي من فطنة التمريرات، رغم اشتمالها على اغواءات محرضة لارتكاب قراءة، وتعرية مفرقعات التسويق. حينها كان الأحمر ''طامي السميري'' يستفز الجمهور برواية زينب حفني ''لم أعد أبكي'' التي يزعم أنها ''حتكسر الدنيا'' ويسائلهم عن النجم الروائي الأمثل، متنقلا بين المنصة والمدرجات لاستلال تصريحات مثيرة، أو تسجيل إيماءة رضى من أعضاء الشرف محمد العلي بشأن أداء محمد حسن علوان في '' سقف الكفاية '' رغم ما يقال عن تقليده لطريقة أحلام مستغانمي، فهي مجرد ''منشور عاطفي'' بتعبير أحمد الدويحي، فيما انضم سعيد السريحي للغذامي في مطالبته لتركي الحمد بالاعتزال، ونصح المخضرم إبراهيم الناصر الحميدان زميله إبراهيم شحبي بإرسال بطلة روايته ''أنثى تشطر القبيلة'' إلى العيادة النفسية، فلياقتها لا تسمح بالحضور في رواية. وهكذا توزعت الولاءات والاحتجاجات، فلكل روائي رابطة مشجعين، كما هو حال ليلى الجهني قبل وبعد ترشيح فردوسها اليباب لكتاب في جريدة، فصوت محمود تراوري وحامد بن عقيل جاء واضحا ''ليلى ورجاء وبس ... والباقي كله خس'' مقابل حملة تشكيكية بنزاهة اختيار لاعبة المباراة اليتيمة، بتصور المحللة ''قهوة مرة'' التي اتهمتها باستهلاك نفسها بكثرة التصريحات، تماما كما يشار لتركي الحمد بالإفراط في حقن رواياته بمنشطات ماركة ''سويّر'' وهي محرّمة محليا، وكذلك ''الشاهي'' الذي يحضر كدلالة مزاجية وضرورة بنيوية. ولا يكتمل المشهد إلا بوجود محللين على درجة من السمعة والدراية، كحضور عالي قرشي الذي لا يخفي إعجابه بالطريقة التي تلعب بها رجاء عالم ويعتبرها ''اختراقا للسرد العربي'' وهو أمر يؤكده صلاح فضل حول مها الفيصل فهي ''إضافة نوعية للسرد العربي الحديث'' ويوافقه الرأي إحسان عباس، وإبراهيم العجلوني، وسعيد يقطين، ويبقى سيمون نصار أشهر محلل روائي حاليا، الذي مَوْضَع الرواية المحلية في مرتبة العالمية، فالحزام ''أحدثت اختراقا تاريخيا'' وهو ذات الرأي الذي سجله علي حرب عبر الأقمار الصناعية. أما ''وجهة البوصلة'' لنورة الغامدي فهي بتصوره رواية جريئة، وكانت الأكثر مبيعا في معرض الكتاب بالجزائر، لكن فهد العتيق ''كائن مؤجل'' وروايته مؤجله ولم تكتب بعد، إلا إذا تمت الاستعانة بخبرات اللاعب الأجنبي كسيد الوكيل، وزياد عيتاني، وخيري عبد الجواد. ![]() ![]()
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
![]() |
|||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
![]() |
تاريخ قرية رباع بين الماضي والحاضر | 0 | 4974 | 20/10/2024 02:27 PM | |
![]() |
تاريخ زهران وغامد | 2 | 9392 | 17/09/2024 11:11 PM | |
![]() |
منتدى القصائد الجنوبية ( المنقولة) | 0 | 18567 | 04/01/2024 11:35 AM | |
![]() |
منتدى القصص و الروايات المتنوعة | 0 | 16965 | 02/01/2024 09:28 AM | |
![]() |
منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) | 1 | 15583 | 28/12/2023 05:06 PM |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |