في محافظة الرس

وسط السعودية
المواجهة شرسة و106 طالبة ومعلمة محتجزات
قوات قادمة للمساندة من العاصمة ومعلومات عن مقتل مطلوبين

بريده (الوفاق) منصور الرشيدعلمت "جريدة الوفاق" ان تبادل اطلاق النار لا زال مستمرا بين رجال الأمن والمطلوبين أمنيا المتحصنين في أحد الفلل السكنية وسط حي الجوازات بمحافظة الرس في عملية هي الأطول بعد أزمة الخبر .
ولا تزال 93 طالبة و 13 معلمة محتجزات في مدرسة ابتدائية بالقرب من موقع المواجهة ، وقد طلب منهن عدم المغادرة حرصاَ على سلامتهن .
في حين تشير المصادر إلى أن الجوع والعطش والارهاق وقبل ذلك الذعر قد تمكن منهن ، في الوقت الذي يقف فيه أولياء الأمور بعيداَ حتى عن رؤية المدرسة خوفاَ من تعرضهم لاطلاق النار .
وتفيد مصادر إلى أن هناك قوات قادمة من العاصمة الرياض للمساندة ، وأما على صعيد المطلوبين أمنياَ المتحصنين في الفلة السكنية يبدوا أنهم متمرسين على العمليات القتالية ويواجهون بضراوة ويعتقد أن من بينهم شخصيات مهمة ومطلوبة للداخلية السعودية ، وإن كانت هناك معلومات ترجح مقتل أثنين منهما ولكن لم يؤكدذلك إلى الآن ، .
السؤال هل ستنهتي هذه الأزمة قبل حلول المساء أم يطول وقت انهاءها .. هذا ما ستشهده محافظة الرس اللحظات القادمة !!

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل الله يهدي من غوي وتحيه خاصة لعاشق رباع

الداخلية» مقتل 7 مطلوبين وواحد في حالة حرجة

أعلنت وزارة الداخلية أمس، مقتل سبعة مطلوبين في أحداث الرس التي بدأت فجر الأحد، في حين نقل مصاب إلى المستشفى في حالة حرجة. وقال مصدر مسؤول في الوزارة إن المتابعة الأمنية للمنتمين للفئة الضالة أسفرت عن رصد تواجد لعدد من المشتبه بهم داخل إحدى البنايات السكنية في حي الجوازات في محافظة الرس في منطقة القصيم حيث انتقلت قوات الأمن إلى الموقع في ساعة مبكرة من صبا ح يوم الأحد الموافق 24/2/1426، وفي مقدمة أولوياتها إخلاء المقيمين في محيطه، خاصة أنه يقع بالقرب من مدرسة ابتدائية للبنات. وقال المصدر: فور وصول قوات الأمن إلى الموقع تعرضت لإطلاق نار كثيف من أسلحة رشاشة وقنابل يدوية، فتم العمل على إسكات مصادر إطلاق النار ومباشرة عمليات الإخلاء، إلى أن تمكنت قوات الأمن ـ بعد توفيق الله ـ من إخلاء المنطقة بنجاح تام، ومن ثم تمت مواجهة المفسدين بما يستحقونه بعد توجيه الإنذار لهم، فقتل منهم سبعة وأصيب أحدهم ونقل إلى المستشفى وهو في حالة حرجة. وأشار المصدر إلى تعرض عدد من رجال الأمن لإصابات خفيفة، غادر معظمهم المستشفى وتتولى قوا ت الأمن متابعة تطهير الموقع.

ومن جانب أخر ..أنهمرت الروايات منذ صباح أمس، حول ملابسات دخول الإرهابيين إلى حي الجوازات في الرس، لكنها تكشف في مجملها عن تحركات مريبة لهؤلاء الذين روعوا الآمنين دونما ذنب ارتكبوه. ويتفق أغلب الذين التقتهم ''الاقتصادية'' في شأن مواصفات أحد الإرهابيين، حيث يؤكدون أن عمره يناهز الأربعين، ذو جسم ممتلئ، يميل وجهه إلى البياض، لحيته خفيفة، في حين أن شعره طويل إلى حد أنه يلامس كتفيه. استأجر الإرهابي ـ وفقا لمجمل الروايات ـ شقة علوية في بناية من نوع ''دبلوكس'' في حي الجوازات قبل ثلاثة أشهر، لكنه قلما وجد في تلك الشقة، ويشير بعض أهل الحي إلى أنهم لم يشاهدوا الإرهابي في المسجد إلا مرتين، ولاحظ آخــــــــرون أنه كان يتحاشى الحديث معـــــهم. عند منتصف ليل الجمعة الماضي، شهدت شقة الإرهابي حركة غير طبيعية، وسمعت فيها أصوات غريبة في شقة سكنية تميزت بالهدوء طيلة الأسابيع السابقة، إذ سمع فيها أصوات مرتفعة لحفار كهربائي ''دريل''، ومنشار. يقول صالح محمد العقيل، أحد سكان الحي: خرجت عند السابعة صباح الأحد لتوصيل أبنائي إلى مدارسهم، تاركا في المنزل رضيعا ذا الأشهر الستة، مع الخادمة، ولما علمت بالمداهمة لم أستطع فعل أي شيء، كون منزلي قريب للغاية من بؤرة المواجهات، ولم يكن بمقدوري فعل أي شيء سوى ترقب الموقف حتى الثامنة مساء، عندما ساعدني أحد رجال الأمن في إخراج طفلي والخادمة من المنزل. ولم يلاحظ محمد صالح الشارخ، أحد سكان الحي، أن شيئا ما كان يدور في الحي عندما خرج من منزله مع شروق الشمس، حتى أخبره أحد زملائه في العمل عند الثامنة صباحا، أن مواجهة تدور بين رجال الأمن وإرهابيين في حي الجوازات، وهو ما اضطرني للطلب من جاري الذي يسكن في الدور العلوي الإيعاز لزوجته بأن تنزل مع ابنته إلى شقتي لتطمين ابنتي، ابني، والخادمة، الذين حوصروا في المنزل بسبب تلك المواجهات، حتى الثالثة فجر أمس. ويؤكد حمد العرزون أنه، مثل أغلب سكان الحي، عاش يوما عصيبا، لعدم قدرته الوصول إلى طفلتيه ـ ثلاث سنوات، وسنة ـ مع الخادمة، وقتا طويلا حتى تم له ذلك أخيرا. أما زوجة محمد بن عبد الرحمن الخليفة فقد أرهقت طويلا بفعل المواجهة التي لم تشهدها الرس قط من قبل، ومما زاد الطين بلة أنه كان بمعيتها ابنتيها ـ خمس سنوات وأربع سنوات، ويفاخر الخليفة بزوجته التي استطاعت بالتنسيق مع رجال الأمن إنقاذ نفسها والطفلتين مما قد ينجم عن المواجهة، حيث تقدمت سيارة يستلقها أحد رجال الأمن بسرعة تدنو من 120 كيلو مترا في الساعة، حيث حرر زوجتي وطفلتاي اللواتي كن متحفزات عند باب الشقة. وشاهد عبد الله محمد الجميلي الذي كان واقفا ساعة بدء المواجهات بين رجال الأمن والإرهابيين، حيث كان رجال مكافحة الإرهاب يقتحمون تباعا بنايات تحت التشييد، التي كانت مجاورة لمنزله، ويقول:'' طلب رجال الأمن مني الابتعاد عن الموقع'' بعد أن تم تبادل إطلاق النار بين الطرفين. صالح محمد الحرير الذي يعاني من الشلل، بقي حبيسا وأبناؤه قرابة 30 ساعة، حاول الخروج في الصباح لتوصيل أبنائه إلى الروضة قبل الذهاب إلى العمل، لكن دون جدوى، ويمكن أن تزول الدهشة عندما يكون معلوما أن منزله مواجه تماما للمنزل الذي تحصن فيه الإرهابيون. يقول الحرير ''ألزمني رجال الأمن بالبقاء في المنزل طيلة ساعات المواجهة، وكنت أحاول تهدئة أبنائي رغم أن طلقات الرصاص كانت مثيرة، لافتة للانتباه، بعدها طلبت من رجال الأمن السماح لي بالخروج من المنزل لكنهم أكدوا لي أن الأمر خطر للغاية علي''. وزاد: عندما أحس رجال الأمن بإصراري على الخروج، طلبوا مني أن استقل سيارتي المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، بينما كانوا يمشون على أقدامهم بجواري حتى بلغت منطقة أكثر أمنا.

حسبنااااااااااااااااااااااا الله ونعم الوكيل .

.

.

.

.

لكن المعذره يا شبااااااااااااااب هناااااااااااك سؤال دائماً محيرني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

.

.

.

س / لماذا لا يعرض التلفزيون السعودي هؤلاء الذين يسمونهم الفئه الضاااااااااااااله من الذين تم القبض عليهم ومحاورتهم على الهواء مباشره لكي يعرف الشعب اذا كانوا على صواب ام على خطا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

.

.

.

.

.

.

ياليت اجد الاجاااااااااااااااااااااااااااابه