"آسيوي" يعترف بقتل مواطن "خنقاً" في الباحة

الشرطة ألقت القبض عليه في فترة وجيزة

"آسيوي" يعترف بقتل مواطن "خنقاً" في الباحة




عبد الله البرقاوي - الباحة:
تمكنت شرطة منطقة الباحة من كشف ملابسات قضية العثور على جثة مواطن في عقده الرابع، داخل منزل والده المهجور، بعدما اتضح تعرضه للخنق بقطعة حبل عُثر عليها بجوار الجثة، إذ أطاحت الجهات الأمنية خلال فترة زمنية وجيزة بالقاتل الآسيوي الذي انهار معترفاً بالجريمة خلال التحقيقات معه.

وكانت شرطة الباحة كشفت أن شبهات جنائية تدور حول الحادثة، إذ استدعي الطبيب الشرعي والأدلة الجنائية للتحقيق في أسباب الوفاة، وإكمال إجراءات التحقيق، وكشفت التحقيقات الأولية عن وجود بعض المعلومات التي تشير بالاتهامات صوب "وافد آسيوي" اعترف بالجريمة بعد التحقيق معه.

وكانت الجهات الأمنية بُلِّغت باختفاء المواطن، وبعد البحث عنه عُثر على سيارته بجوار منزل والده المهجور في إحدى قرى الباحة، وبتفتيش المنزل عُثر على الجثة داخل إحدى الغرف، وبجوارها "حبل".

هذا اللي استفدناه منهم
لاحول ولا قوه الا بالله
الله يرحمه ويلهم اهله الصبر والسلوان

لاحول ولا قوة إلاّ بالله

لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يكفينا شرهم

شرطة الباحة تقبض على(بنقالي) خنق معلم سعودي حتى الموت في بني ضبيان




الباحة – سعـد جبـار :
تمكنت شرطة الباحة وفي أقل من أربع وعشرين ساعة من القبض على أحد المجرمين” بنقالي” الجنسية قام بقتل المعلم (ع ,ح) بعد أن قام بخنقه بواسطة حبل في أحد البيوت المهجورة في مركز بني ضبيان جنوب مدينة الباحة .
مصدر أمني في شرطة الباحة أكد للوئام بأنه فور تلقي البلاغ من احد المواطنين عن وجود شخص متوفي داخل منزل مهجور يعود لوالده عليه تم انتقال الجهات المعنية وتحت إشراف ميداني مباشر من قبل سعادة مدير شرطة المنطقه العميد محمد ابراهيم المحميد وبناء على ماتوفر من أدوات الاستدلال وخلال التحري والبحث الجنائي تم التوصل بفضل الله إلي الجاني في زمن قياسي رغم شح المعلومات .
وبمواجهته ببعض المعلومات والأدلة اعترف بأنه هو من قام بهذا الجرم هذا ولازال التحقيق جاري لمعرفة ملابسات الجريمة .
هذا وقد خيّم الحزن على قرى بني ضبيان خصوصا وأن القتيل يتمتع بخلق حسن ومعلم فاضل خدم في العمل التربوي مايقارب العقدين من الزمن و ذهب ضحية برئية لسلسلة جرائم العمالة البنقالية في السعودية .

الله يرحمه ويصبر أهله
خيم الحزن حتى عندنا في بلجرشي مدرس في أحدى مدارسها وإمام في مسجد بجوار مبنى الإتصالات