![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
الشعر الحرّ (التفعيله ) وقصائد الاغاني شعر ذو شطر واحد ليس له طول ثابت وإنما يصح أن يتغير عدد التفعيلات من شطر إلى شطر |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
![]() ![]()
أشجان هندي عصفورة بحجم النسر
كان مساء الاثنين الموافق 4/7/1429هـ معطرا بالشعر الفواح بنادي جدة الأدبي ، فقد أطلت الشاعرة أشجان هندي ـ بعد غيبة طويلة عن النادي ـ بقامتها الشعرية ،التي كانت في أواسط ونهاية الثمانينات وهي في عتباتها الأولى ملء العين في أمسيات النادي بفندق العطاس آنذاك ، وها هي الليلة تحيي الأمسية الشعرية الأولى ضمن البرنامج الصيفي التي أعدته اللجنة النسائية بالنادي ، وعلى الرغم من قلة الحضور إلا أن التفاعل بين الحاضرين كان جيدا . وهذه نبذة عن الشاعرة ونماذج من نصوصهاالشعرية . - أشجان محمد حسين الهندي . - ولدت عام 1968 في مدينة جدة - حصلت على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب بجامعة الملك عبد العزيزِ بجدة، وحصلت على درجة الماجستير من جامعة الملك سعود بالرياض 1994. ثم حصلت مؤخرا على درجة الدكتوراه تعمل الآن أستاذة بكلية الآداب بجامعة الملك عبد العزيز مؤلفاتها: - توظيف التراث في الشعر السعودي المعاصر (رسالة ماجستير طبع في النادي الأدبي بالرياض . - \ ديوان : " للحلم رائحة المطر " 1998. - ديوان " مطر بنكهة الليمون 2008م" - ---------------------------------------- من نصوصها : للحلم رائحة المطر كنت قد قطَّعت غابات الحصار، وما انتهى حلمي القديم، ولا صاحت عيناي إلا كي تضم الغيم، تفرشه على شرفاتها، وتروح تمطره على جدب النيام. «يا جارة الوادي طربت» وعادني في الليل سيلٌ من حمام متظاهرا بالصمت عاد، فهل أطارحه الكلام؟ يا جارة الأحلام تمطر في يدي لغةٌ من الأغلال، والمطر استباح غلالتي، والريح، كل الريح تنفث وقتها في معصمٍ خاوٍ على كف يعفِّره الجليد. وأنا التي.... لم أدر ما حتى تحاشد بين غيم العين فيض من نشيد وأنا التي لم أدر ما سر انطفاء البرق في زمن يريد. يا لون هذا الغيم كم بالباب من نور يضيء فلا يضيء؟ وإلى مشارف ثوبك الليلي كم من ياسمينات تفيء؟ جد صُبَّ واهطل موسما، قصصا، أساطير تناقلها عصافير المسافات البعيدة، يمتطيها هودج الأظعان، يتلوها الرواة على مضاجع نارهم. كيما يصير البن أحلى ويصير وجه القفر أحلى وتصير حبات الرمال فراشةً، غَزْلا من الألوان يهمي فوق قافلة المجيء. حلم قديم عاد يهطلني لأحلم بالنيام ياجارة الوادي ـ وإني ـ كنت قد برَّأت جدب الكف من سقم الكلام، وأفقت والفجر احتمالات معلقة على كتف الظلام. وجدائل المطر الصغيرة كلما رقصت على القيعان جدلها الظما الخوف غول حائم بالباب إن قطَّعتُ من أطرافه طرفًا نما ليظل هدب العين يستجدي المضاجع حين أصرخ: «يا جارة الوادي» دريت فليتني لم أدر ما! **** رقصت دماؤك في عروقي تزاحمت أمواج كفك بين بستاني ففاضت من تزاحمها بروقي وتوسدتني رغبة رعد يميط لثامها وتوحد في البال يمزجها بحبات السؤال وأنت أنت! أما تحرضك الورود على الورود ولا الرياحين الصغيرة دمعها يغريك بالرقص الحزين على عروش الياسمين؟ خاو ذراعك من يميني نادمت قبلك يا زمان الوصل أحجارا فجادت بالقرنفل والهوى وطويت أقمارا من العسل البهي وما غوى غيمي سوى ينبوعك المبتل بالشهوات والبن المسوم بارتعاشات الحقول. فض يلتقي البحران يختلط الفرات العذب بالجسد الأجاج وتنحني قمم البنفسج للسيول. فض احتمال الصمت باح زبرجد النار المقيمة في بطون القمح وانفرطت عقود الوقت في جدب الذبول. وصل حلمت بوصله حلم تعلق يا زمان الهجر بالفجر الندي وتارة علقته بالزنبق البري واستبقيته حولا حبيس جدائلي كاشفته وكشفت عن ساق الكلام فما تعرى غير جيدي وهممت بالنخل الضنين وهم بي فرويته قبل السؤال عن المزيد التمر تمري فانحن يا جذع للجمر المخضب بالنشيد بارك حريقك في دمي أو سل وصلك من وريدي. وصل هو الرؤيا وأندلسي تثنى عودها صفقت بين عروشها لهوا فعانق رنة الأوتار - شوقا - عودها صفقت فاهتز الجنى وروى الهوى عنقودها سالت على كفيك أغنية لمعبدها مشاغله الصغيرة في الضلوع ين الدموع تهيأت للوصل أو للوصل أو للوصل أو للفصل ما بين التذلل والركوع. ما جدت إذ جادت وفاضت بالغيوم عهودها وتخضبت بدم الكلام بروقها وتجرعت ماء الملام رعودها وتزينت بالفجر بالإصباح بالفلق المبلل بالنعاس ودثرت شفتاك غيمتها فأمطرت الحمام وعودها. ملكا أضعت؟، أم احتمال تملك الريح العصية، أم مغامرة التعلق بالنجوم، أم السما، والأرض، والأفلاك، والأسرار، والرعب المصفد في عيون الجن، والغنا، نسائم الليل الحميم إذا انثنى ثم انثنى طوى حقول الضوء فارتعشت على أمواج لمسته سيول من شموع؟ ملكا بكيت؟، أم الدموع خبث المدائن بللته الخمر بالشبق الهلوع؟، أم تلك غفوات المحارب والهزائم شيب ظاعنة نلفى باحتمالات الرجوع؟ ملكا فقدت؟، أم الأولي فقدوا غيث السماوات التي وعدوا؟ أبكيت ملكاً!، أم طواك أسى طوي أساه الموت والكمد يجتثه ويل فتزرعه نار مع الأنات تتقد ؟ إن كان ذاك ونازعات دمي أن كل ذلك عض ما أجد. لله أندلسي ومن جالوا مجال النفس بصباحها يحد وهم وجد لشموسها ويظلهم وجد. لله روح حلمها يفشيه غدر الغلس فيقيم بين جفونها السهد ويساق من جند الكرى جند. روح دلت من عيون الحرس فتسلقتها الريح والبرد . وتوضأت بالعشق طلعتها فإذا بليل الليل يشتد ظنت غدير العشق مئذنة حتى تبين أنه جسد. وهماً بكيت؟، أم افتراشي ساعد العنقاء، أم ثمرا غطى عظام صغاره الحقد؟ صل حبائل وصله غدر جدب سؤال ماله رد. أنْ تتباســــط والجــــــرح قطفتُ نهارينِ سالت على الدرب أسطورةٌ من خزف قطفتُ مساءين حلّق في السيل ليلٌ ورف قطفتُ سؤالاً فأسلمني نوم كهفٍ لكهف جمعت سلال النعاس الثقيل, وأسلمتُ بعضي إلى بعضه حلمت بنهر من التّوت لا يستر العُريَ, بريحانةٍ تتبرج للماء, حلمت بغصنين يرتعشان, فأخرجني النومُ من روضهِ ت س ا ق ط تُ حشرجةُ الخوفِ تلطمُ أرديتي, فتسوخُ خطاي, وتغرسني في عروق الرمال وشمسُ المدينة تفترش الشوك, تعبث بالعوسجات الحبالى تفتّقهنّ, فيهمي حريقٌ تدافق أضلاعه للنزال أفي النار نوم أفاقت عيونٌ مغلّفةٌ بلهيب السؤال أيعرفني القومُ طالت أظافر راحلتي.. وأناخ على الوجه رعب الجبال أيعرفني القومُ بوركت يا بلدةً لا تشيخُ, ولا تنحني لطقوس الزوال وللقوم أجنحةٌ من قطا ولي لغةٌ لستُ أذكرها, وبقايا جناح لهم أعينٌ لا تفيض من الدمع أفئدةٌ لا تهشّ إذا طارح المطر العشبَ ولي خافقٌ من فلول الرياحْ أيعرفني القومُ بوركت يا بلدةً تشرب الآه ما نكأ المتعبون الجراحْ أتيتكِ طوعاً وكرها أتيتُ وجوعاً أتيتُ وحباً وحرباً, وسلماً أتيتُ أتيتُ وكلي وجوه تموجُ تفور على مرجل الصمتِ تناسَلُ من رحم الوقتِ أيعرفني القوم صبارةٌ في الفلاةِ تقاسمني الشكَّ, تنفخ أوداجها بالتعبْ وعصفورة النار في داخلي تُهيئ أفراخها للهب أيذكرني القومُ ظلماء يا بلدة حين تغفو تظلل أقمارها بالهدبْ. تفيض المساربُ ينعطفُ الدربُ تلتمُّ كلُ البيوتِ التي مسّها شبقُ العنكبوتِ نغني سويا نفتّح أعشاشنا للعناقيد, نستمطر الجفنات الثمالى, ونمضي سويا تجفُّ المساربُ ينتفضُ القلبُ آوي إلى الكهف ثانيةً, وأهيل على مفرق الشمسِ زوبعةً, أتباسط والجرحَ أنشبُ أظفاره في دمي.. أُغلغلُ في دفقه حلمي, أُروّيه بالطلح أزرعهُ في عظام النهار أيعرفني النومُ تقلّبني كفُّ ريح اليمين ويقرضني الغيمُ ذات اليسار أيعرفني النومُ يشتدُّ عود الأناشيد, أقطف ريحانةً للغناءِ, وأسترُ بالعري صمتَ الجدار أيعرفني النوم بوركت يا بلدة تستفيقُ لتغفو على وابلٍ من غبار من قصيدة: الفصــــــل عينان عاريتان من لهبِ المدائن والطريقُ/ الطفلُ يرسم عند مفترقِ الخطى عينين في قدمين حافيتين ترتعشان يا [شلَّة] الفصل الذي ينمو على جسدي حبرُُ الرقاعِ دمي, وحروفها كبدي من دسّ لي التاريخ في الكرّاس وهوى على الماصات بالألوان يكتب: كان لي فصلٌ يضيق إذا اتسعتُ, ولم يكن لي أن أضيق, وهْمٌ هي الأرضُ التي إن جاع طفلٌ فوق نهديها استحالت غابةً من خيزران ويدبُّ كالديدان تاريخٌ تعفَّن يا عريف الفصلِ ما شكل الهواء إذا تحطمتِ النوافذُ يا عريف الفصلْ يا طفلاً تحطم في نواظرنا, ونما على هاماتناعيناً تحاصرنا كأحلامِ الكبار.... للحلم رائحة المطر كنت قد قطَّعت غابات الحصار, وما انتهى حلمي القديم ولا صحت عيناي إلا كي تضم الغيم, تفرشه على شرفاتها, وتروح تمطره على جدب النيام . [يا جارة الوادي طرِبْتُ] وعادني في الليل سيلٌ من حمام متظاهرا بالصمت عاد, فهل أطارحه الكلام يا جارة الأحلام تمطر في يدي لغةٌ من الأغلال, والمطر استباح غلالتي, والريح, كل الريح تنفث وقتها في معصمٍ خاوٍ على كف يعفِّره الجليد. وأنا التي .... لم أدْرِ ما حتى تحاشد بين غيم العين فيض من نشيد وأنا التي لم أدْرِ ما سر انطفاء البرق في زمن يريد. يا لون هذا الغيم كم بالباب من نور يضيء فلا يضيء وإلى مشارف ثوبك الليلى كم من ياسمينات تفئ? جد صُبَّ واهطل موسما, قصصا, أساطير تناقلها عصافير المسافات البعيدة, يمتطيها هودج الأظعان, يتلوها الرواة على مضاجع نارهم . كيما يصير البن أحلى ويصير وجه القفر أحلى وتصير حبات الرمال فراشةً, غَزْلا من الألوان يهمي فوق قافلة المجيء . حلم قديم عاد يهطلني لأحلم بالنيام يا جارة الوادي - وإني - كنت قد برَّأت جدب الكف من سقم الكلام, وأفقت والفجر احتمالات معلقة على كتف الظلام . وجدائل المطر الصغيرة كلما رقصت على القيعان جدّلها الظما الخوف غول حائم بالباب إن قطَّعتُ من أطرافه طرفَّا نما ليظل هدب العين يستجدي المضاجع حين أصرخ : ياجارة الوادي/ دريت فليتني لم أدْرِ كتب عنها الدكتور عالي القرشي في عموده الأسبوعي بجريدة الرياض تحت عنوان ( أشجان هندي من رائحة المطر إلى رؤيا الجدب) * راودته، فتمنعا هجر السطور، وودعا حرف، طويت له الدنى، فطوى على الادمعا اختارني فاخترته، واخترته واخترته واخترته، فتراجعا هذا الخبر الشعري، المشحون بالآه، المنطوي على مراودة الحرف ومعاناة صده وهجره، الكاشف عن ذلك الاسى الذي يستبطنه الحرف، وذلك القلق الذي يخامره، فيرتدي التراجع دون الاختيار، ويسفح الدمع دون اهدار البراءة، ويختار زاوية الغياب دون المين والنفاق، ذلك الخبر، هو خبر شاعرتنا اشجان هندي التي لم تجد بداً من ارتداء قميص التعب، ودخول عالم الشعر الذي لا تكف تضاريسه تمتص من ذوات مرتاديها الدعة، والالف، وخفوت ضياء الراحة، وتقلبهم على غضا الالم، وقلق سمو الروح، وفوران احساس الفجيعة، والشك في مسارات الطمأنة، ولوحات البشارة والامل.. كل هذا لأن الشاعرة دخلت عالم الشعر وهو يرتدي العذاب والتعب فكانت جهاتها وآهاتها ومواجعها:ـ هبط الظلام على الكلام وعاديات الليل كم بالويل قد غطت جهاتي كل آهاتي تروج، وترجع ومواجعي تتنازع أدمت مفارق ليلتي سحب تسيل تنازعاً واذا كانت الشاعرة قبل هذه القصيدة المؤرخة ب 4/8/ 1999 م. قد عنونت ديوانها الصادر عن دار المدى عام 1998م بـ "للحلم رائحة المطر" فإن ذلك العنوان لم يتجاسر على طي المسافات التي تضج بشكوى الجسد، وأنين الروح، ولم يقو الا على استبطان ذلك الالم الفاجع في تضاريس علاقات النص، وفي تلك الاسئلة التي تحيل الى يقين النبأ: باح وجه القوافل أي طريق سأسلكها إن فقدت الأثر؟ أي درب إليك سأمشيه يامورقا في ضلوع الضجر أي نار ستحمل هذا الذي قد تبقى من القلب ملتصقاً بفلول الصباح؟ الديوان: 119بل إن القصيدة المعنونة بذلك العنوان في الديوان، تدخلنا في عالم جدله الظمأ، واغتال مطره الخوف، ورحل فجره على أعناق الاحتمالات المظلمة، تقول الشاعرة: حلم قديم عاد يهطلني لأحلم بالنيام ياجارة الوادي ـ وإني ـ كنت قد برأت حدب الكف من سقم الكلام، وأفقت والفجر احتمالات معلقة على كتف الظلام وجدائل المطر الصغيرة كلما رقصت على القيعان جدلها الظما الخوف غول حائم بالباب إن قطعت من أطرافه طرفا نما... .. ولعل هذا هو الذي أحال الجرح الى طاقة فاعلة تكون هي المحرك، والقافز على حجج الوهن والضياع: نعود لدرب الأهلة إن شئت إن لم تشأ اخرج الجرح من غمده واستقر على حده.. .. لكن الشاعرة في قصيدة لها مؤرخة بـ "2000/4/11م" تغادر الحديث عن غائلات الحلم والمطر، وعن التهديد بإخراج الجرح المارد الى صور تلتف على ذلك الأسى، وتقرأه في علاقات ترحل بالرؤية الى الكناية وتقفز بشكوى الألم الى ذلك الاستحضار الذي يبثه الشعر في الذات الانسانية، حين يقف بها على علائق شكوى العوالم حول الانسان، وسرد ما يمكن خلف ألوانها، وخلف تمايزها... تقول الشاعرة في ذلك النص المعنون بـ "سرقة": يسرق الياسمين الحزين من الورد بهجته، ويخبئها في كآبته يخلع الورد جرأته، يرتدي خجل الأبيض المرتمي بين أعطافه كلما مسه كف قاطفة كشف الورد أوراقه، واشتكى واذا ارتد استبطان الألم والشكوى من هذه العلاقات الى عنوان الديوان كان العنوان احتمالاً للمطر، واستنباتاً لقطراته على مستوى الرؤية، حيث نظل في علاقة الحلم، والشعر، ومجاز المطر، حتى اذا دلفنا الى القصيدة الثانية في الديوان، وجدنا غيث الشاعر الاندلسي "جادك الغيث.. " يؤول الى جدب يهمي في ذلك العنوان اللافت"جادك الجدب".. منقول ![]() ![]()
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
![]() |
|||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
![]() |
تاريخ قرية رباع بين الماضي والحاضر | 0 | 4970 | 20/10/2024 02:27 PM | |
![]() |
تاريخ زهران وغامد | 2 | 9391 | 17/09/2024 11:11 PM | |
![]() |
منتدى القصائد الجنوبية ( المنقولة) | 0 | 18563 | 04/01/2024 11:35 AM | |
![]() |
منتدى القصص و الروايات المتنوعة | 0 | 16962 | 02/01/2024 09:28 AM | |
![]() |
منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) | 1 | 15582 | 28/12/2023 05:06 PM |
![]() |
#2 |
إداري بالأكاديمية
حـكـايـــة قـلــب
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() يعطيك العافيه أخي صقر الجنوب
أختيار رائع تقبل مروري وسلامي ولك مني خالص الود آمير الكونــ |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
فــن تشكيلي
|
![]()
ما أجمّــل
أن تلتـقـــي بصــديـــق قــديـــم ،، يُخـبــرك أنّ أيـامـــه معــك كــانـت اجمـــل ايــام حيــاتـــه وردددة " قد نمارس تمثيل ( النسيان ) , ونحاول أن نسلو , ومع أول مشاهدة أثر أو سماع اسم أو نفثة عطر تستيقظ المشاعر المدفونة " وردددة :: إرضاء الناس غاية لا تدرك :: :: راجع نفسك وأرضى ربك :: :: لا تهتم بعدها لمن كرهك أو حبك http://www.youtube.com/watch?v=rDMeqgtZ0Lg ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
, , , , |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |