رحلة إلى أعماق الأرض

اليوم ، أعمق حفرة أي وقت مضى خلق البشرية التي تقع تحت برج الحفر كولا وأرفق. تم تعيين عدد من الآبار انشق عن فرع المركزية، ولكن أعمق "SG - 3" ، وهي حفرة واسعة نحو تسع بوصات التي الثعابين على 12،262 كيلومتر (7.5 ميل) في القشرة الأرضية. قضى حفر 24 سنة مضغ طريقها الى هذا العمق، حتى توقفت أخيرا التقدم الذي حققه في عام 1994 ، نحو 2.7 كيلومتر (1.7 ميل) قصيرة من الهدف 15000 متر والخمسين.
بواسطة


لب الأرض ، الذي يبعد نحو 4000 كيلومتر تحت سطح الأرض، حيث يتم توليد الطاقة الحرارية الأرضية. ويتم إنتاج درجات الحرارة التي يمكن أن يكون أحيانا أكثر حرارة من سطح الشمس باستمرار داخل الأرض عن طريق جزيئات مشعة المتحللة ببطء، وهي العملية التي تحدث في جميع الصخور. تتكون الأرض من عدد من الطبقات : جوهر، وعباءة، والقشرة.

كور : إن جوهر الأرض نفسها تضم طبقتين -- طبقة الخارجي الذي يتكون من الصخور المنصهرة الساخنة للغاية، والمعروفة باسم الصهارة، والنواة الداخلية مصنوع من الحديد الصلب.
عباءة : هذه الطبقة ، التي تضم الصخور والحمم البركانية، والمظاريف الأساسية وبسمك حوالي 1800 كيلومتر.
وتسمى طبقة الأرض القشرة الأبعد، والتي تضم بشكل أساسي من كل الاراضي التي تشكل أرضية المحيطات والقارات : القشرة. القشرة حوالي 15-35 كيلومتر في السماكة في القارات وحوالي 3-5 كيلومتر في السماكة تحت المحيطات.

تتكون القشرة من الأرض تتكون من عدة قطع مكسورة، والتي تعرف باسم الصفائح. الصهارة الساخنة من أعماقي أدناه ترتفع قريبة من سطح الأرض عند المنعطفات من هذه اللوحات. هذه هي الأماكن التي تتشكل البراكين. الحمم التي يتم إجراؤها ينفث من البراكين حتى جزئيا من الحمم البركانية. ويمتص الحرارة من هذه الصهارة من الماء والصخور التي تحدث عميقا تحت سطح الأرض. درجة حرارة الماء والصخور وترتفع حرارتها على نحو متزايد باستمرار أن تذهب أعمق تحت سطح الأرض.

كان الناس في جميع أنحاء العالم باستخدام الطاقة الحرارية الأرضية لتدفئة منازلهم عن طريق حفر الآبار التي تذهب عميقا جدا ، وحتى ضخ البخار أو الماء الساخن إلى السطح.

المزيد...