الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات


 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 26/02/2012, 07:29 AM
مراقبة ومسؤولة منتدى علم النفس و منتدى الثقافه والمعلومات العامه والأحداث السياسيه
rola âيه ôîًَىà
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1065
 تاريخ التسجيل : Jul 2005
 فترة الأقامة : 7288 يوم
 أخر زيارة : 28/01/2015 (04:41 AM)
 العمر : 40
 المشاركات : 6,221 [ + ]
 التقييم : 5000
 معدل التقييم : rola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond reputerola has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
الآحـــــــلام المفزعــــــــــة " الكوابيـــــــــس "



الآحـــــــلام المفزعــــــــــة
الكوابيـــــــــس










" تعريف الكابوس " :


هو حلم يحدث خلال النوم الذي يتميز بحركات عين سريعة (REM) ، والذي يصاحبه شعور قوي بالقلق والخوف لا يمكن الفرار منه.
وتحدث هذه الظاهرة غالبًا في آخر النوم وغالبًا ما تدفع النائم إلى استيقاظه من النوم وأحيانًا لا يكون قادرًا على استرجاع الأحداث التي دارت في حلمه.
والكوابيس منتشرة بين الأطفال أكثر ويقل حدوثها كلما يكبر الطفل ويقترب من مرحلة البلوغ.. ويحلم حوالي 50% من الكبار بالكوابيس أحيانًا، وتكون السيدات أكثر من الرجال في الحلم بالكوابيس ولكنه لا يتطلب أى علاج، فقد يكون تناول الطعام مباشرة قبل الخلود للنوم هو أحد الأسباب، وتفسير ذلك أن تناول الطعام يزيد من عملية التمثيل الغذائي التي تحدث بجسم الإنسان ومن نشاط المخ.. وقد يحلم ما يقرب من 1% من الكبار بنفس الكوابيس بشكل متكرر ومن هنا ينبغي طلب المساعدة.




" أسباب الكوابيس " :


هناك عدة أسباب لتعرض المرء لأضغاث الأحلام والكوابيس المزعجة ومن ذلك:


* انخفاض سكر الدم خلال النوم.
* تغيير درجة حرارة الجسم.
* شرب الخمر والكحوليات.
* أحد الأعراض الجانبية لتناول بعض العقاقير مثل بعض مضادات الاكتئاب، أو أدوية القلب أو المضادات الحيوية أو مضادات الهيستامين.
* نتيجة للتوقف المفاجئ عن تناول أحد العقاقير كأقراص النوم مثلاً.
* أحد الأعراض الانسحابية للتوقف عن شرب الخمر والمخدرات.
* التعرض المستمر للضغوط النفسية والمشكلات العائلية والعاطفية.
* التفكير السلبي قبل النوم.
* قد يكون شكلاً من أشكال الأرق يصيب مرضى الاكتئاب.
* تناول الوجبات الدسمة قبل النوم مباشرةً.
* تناول الكافيين قبل النوم، ويتواجد الكافيين في الشاى والقهوة والكولا والشيكولاتة.
* وضعية النوم الخاطئة.. كالنوم على الظهر، أو النوم على البطن، أو النوم على الجانب الأيسر.

* التفسير النبوي للأحلام المزعجة والكوابيس أنها من الشيطان لتحزن المؤمنين.. روى البخاري: "حدثنا خالد بن مَخلَد: حدثنا سليمان، عن يحيى بن سعيد قال: سمعت أبا سلمة قال: سمعت أبا قتادة يقول: سمعت النبى صلى الله عليه وسلم يقول: (الرؤيا من الله والحلم من الشيطان، فإذا رأى أحدكم شيئًا يكرهه فلينفث ثلاث مرات ويتعوذ من شرها فإنها لا تضره) وقال أبو سلمة: وإن كنت لأرى الرؤيا أثقل على من الجبل، فما هو إلا أن سمعت هذا الحديث فما أباليها.. ومن فقه الإمام البخاري أنه وضع هذا الحديث في باب "كتاب الطب".

* فقد أحد الأشخاص (الموت).
* اضطرابات التنفس أثناء النوم(Sleep apnea) .
* اضطرابات النوم مثل نوبات الهلع الليلي (Sleep terror disorder) وشلل النوم (Narcolepsy) .
* النظرية الكيميائية والحيوية: تركز هذه النظرية على عمل النواقل العصبية ودورها في تنظيم الكثير من العمليات بالمخ.. واختلال الناقل العصبي يؤدي إلى اختلال النوم وهو بدوره سيؤدي إلى بعض اضطرابات النوم كالكابوس.

* العادات السيئة في الطعام والشراب مثل أكل كميات كبيرة من الطعام في وجبة العشاء أو تأخير وجبة العشاء إلى ما قبل النوم أو شرب كميات كبيرة من السوائل قبل النوم، وهو ما قد يؤدي إلى نوع من التخمة وضيق النفس ومن ثم إلى كوابيس وأحلام مفزعة.. وتشير الدراسات إلى أنه كلما زاد الوزن زادت فترة النوم الملئ بالأحلام والكوابيس.





" العـــــــــــــــلاج "



أولاً: العلاج النبوي:
كل الخير في اتباع هدى النبى صلى الله عليه وسلم فكان من عادته وسنته:


* كراهة النوم قبل صلاة العشاء.
* الوضوء والنوم على الشق الأيمن والدعاء.
* التعوذ عند النوم.
* وضع اليد اليمنى تحت الخد الأيمن.
* نفض الفراش قبل النوم عليه.
* التسبيح والتكبير عند النوم.

وعلمنا صلى الله عليه وسلم دعاء الفزع من النوم، فعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم من الفزع كلمات: "أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وشر عباده، ومن همزات الشياطين أن يحضرون" وكان عبد الله بن عمرو يعلمهن من عقل من بنيه ومن لم يعقل كتبه فأعلقه عليه..
وأيضًا من هديه صلى الله عليه وسلم في آداب رؤية الكوابيس أنه قال: "إذا رأى أحدكم الرؤيا يكرهها فليبصق عن يساره وليستعذ بالله من الشيطان ثلاثًا، وليتحول عن جنبه الذي كان عليه".



ثانيًا: عدم تناول الكافيين قبل النوم بست ساعات على الأقل ( المتواجد في المشروبات مثل الشاى – القهوة – مركبات الكولا – النسكافيه – الشيكولاتة) .




ثالثًا: تناول مشروبات مهدئة جالبة للنوم مثل الحليب الدافئ أو منقوع اليانسون أو العسل.




رابعًا: المشى لمدة 20 دقيقة قبل النوم، ثم القيام بأحد تمارين الاسترخاء.. فالرياضة تساعد على إفراز الأدرينالين في المخ وهما يحافظان على صحة نفسية جيدة للإنسان.




خامسًا: خذ حمامًا دافئًا مرخيًا ومهدئًا وياحبذا لو كان بصابون ذو رائحة عطرة مفضلة إليك.


سادسًا: تجنب مشاهدة أفلام الرعب أو أخبار آخر الليل أو قراءة روايات أو كتب ذات تأثير عاطفي.

سابعًا: اعلم أن الأحلام عبارة عن تنفيس لمكبوتات داخلية لم يتم تفريغها في اليقظة فاعمل على أن تفضفض عن نفسك دائمًا من خلال الكلام مع صديق مقرب أو عبر الكتابة على الورق ثم بعد ذلك امسحها إن خشيت أن يقرأها أحد.. المهم أن تعبر قليلاً كى لا تنفجر مشاعرك في صورة كابوس.

ثامنًا: تفقد غرفة نومك.. ربما كان السرير غير مريح، أو الوسادة بحاجة إلى تغيير، أو الإضاءة مزعجة أو حرارة الغرفة غير مناسبة.

تاسعًا: تجنب التدخين فإنه يحتوي على مادة النيكوتين التي قد تسبب أحلامًا وكوابيس مؤرقة جدًا.

عاشرًا: تجنب الأطعمة الدسمة (الدهنية) أو التي تحتوي على توابل، حيث أنها تسبب الغازات التي بدورها تسبب الكوابيس.

إحدى عشر: تهيأ للنوم بممارسة أحد أساليب الاسترخاء مثل أخذ أنفاس عميقة بهدوء وانتظام.

أثنى عشر: التزم بوقت محدد للنوم والاستيقاظ يوميًا مالم يكن هناك مانع لذلك فهذا يساعد على تجنب الكوابيس.

ثلاث عشر: إذا بدأت ترى كوابيس بعد البدء من تناول دواء معين فناقش ذلك مع طبيبك الذي قد يعطيك دواءًا بديلاً، حيث أن بعض الأدوية قد تسبب الكوابيس كما ذكرنا أعلاه.


وأخيرًا.. للاطمئنان على عدم وجود أى سبب عضوي أنصحك بعمل الفحوصات الطبية الآتية:

* فحص الدم (CBC) .
* فحص وظائف الكبد.
* فحص الغدة الدرقية.
* فحص (EEG) .



وهذه تقريبًا أهم النصائح لتجنب اضطرابات النوم، لكن لابد من الوقوف على السبب الرئيسي لتسريع العلاج، فإذا عثرت يا أخي الكريم على السبب الذي أدى لظهور هذه الأحلام المزعجة من بين كل ما ذكر فاعمل فورًا على التخلص منه..
أما إن كنت لا تستطيع فعليك باستشارة الطبيب النفسي الذي يوجه لك بعض الأسئلة مثل:


* هل تحدث الكوابيس بشكل متكرر؟
* هل تحدث في النصف الثاني من الليل؟
* هل يحدث استيقاظ مفاجئ من النوم يصاحبه شكوى؟
* هل تسبب الكوابيس خوف وقلق؟
* هل تتذكر الكوابيس في صورة مفزعة بعد استيقاظك؟
* هل يوجد مرض حالي يعاني منه الشخص؟
* هل توجد حمى (حرارة)؟
* هل تعرض الشخص لموقف ملئ بالضغوط النفسية حديثًا؟
* هل يشرب الشخص الكحوليات؟ وما هى الكمية؟
* ما هى الأدوية التي يتناولها إن وجدت؟
* هل تستخدم أنواع العلاج الطبيعية أو الطب البديل؟
* ما هى الأعراض الأخرى التي تظهر مع الكوابيس؟



وأخيرًا.. كان الرجل إذا سأل بن سيرين عن الرؤيا قال له (اتق الله في اليقظة لا يضرك ما رأيت في المنام).





" كوابيس الأطفال " :






وأما كوابيس الأطفال فتختلف قليلاً عن الكبار في الأسباب وفي المحتوى وطرق العلاج أو الوقاية..


فالكابوس عند الأطفال هو حلم مخيف ومرعب يراه الطفل أثناء نومه ويؤدي إلى انزعاج شديد مع الاستيقاظ وعدم القدرة على مواصلة النوم لفترة حتى يهدأ الشعور بالخوف..
وذكرت رابطة أطباء الأسرة في إحدى نشراتها أن واحدًا من بين كل أربعة أطفال يعاني بشكل أو بآخر من الأحلام الليلية المزعجة أو المخيفة، وذلك أكثر من مرة في الأسبوع الواحد.. وأشارت إلى أن غالبية هذه الكوابيس (Nightmares) تحدث بين الرابعة والسادسة صباحًا لدى الأطفال الذين ينامون بشكل صحي وسليم.. أى في أول الليل.. فيستيقظ الطفل بشكل كامل ليصرخ أو ليبكي، أو لا يفعل ذلك بل يشعر حينئذ بالخوف والهلع وعدم الأمان، ما يدفعه غالبًا إلى ترك فراشه واللجوء إلى غرفة نوم الوالدين بحثًا عن الشعور بالأمان والحماية وطلبًا لراحة النوم بجوارهما، وهما ما يستطيع الوالدان تقديمه للطفل في ذلك الوقت ويفيده جدًا اهتمامهما بذلك وحنانهما عليه والكلام بصوت رقيق وعدم نهره أو زجره أو تلقيبه بالخواف الجبان النونو الصغير..
وقد يتمكن بعض الأطفال من إخبار الوالدين بما أزعجه أثناء النوم، وذلك كى يبدي مخاوفه من العودة إلى فراشه حتى لا يتعرض للأحلام والكوابيس نفسها، فيما بعضهم الآخر لا يتكلم عنها من تلقاء نفسه.
وتنصح الرابطة بألا يحرص الوالدان وقتها على معرفة ما هو الكابوس أو ما هو الشئ الذي رآه في حلمه لأن الطفل سيجد صعوبة في العودة إلى النوم مجددًا.
ولذا فإن دور الأم والأب هام في هذه الحالات إذ من الأفضل تجنب الحديث مع الطفل عن الذي أفزعه، وكل ما هو مطلوب لمسات حانية وعبارات مطمئنة تعيد الطفل مجددًا إلى النوم.

وتراود الأحلام الطفل منذ الأسابيع الأولى من عمره فيسترجع الصور التي شاهدها طوال اليوم، أما في عامه الأول فتتخذ الأحلام معنى أعمق لأنها تعبر عن مشاعره ورغباته.
وعندما يبلغ الطفل السنتين أو الثلاث سنوات يبدأ بإدراك المخاطر والتهديدات الفعلية في الحياة والتي قد تأتيه من مصادر عدة،لعل أبرزها:
التعرض لكلب الجيران، أو الخوف من الضياع وسط الزحام، أو السقوط من مكان مرتفع، أو ظنه أنه رأى العفاريت، أو أن خالته سوف ترميه إلى أبو رجل مسلوخة، أو سيقوم بزيارة للست اللي أكلت ذراع جوزها، أو أنه سوف يرمونه في حجرة الفئران.

وتتزايد الأحلام المزعجة والكوابيس في المرحلة العمرية الممتدة من الرابعة وحتى السادسة وتستمر حتى العاشرة تقريبًا حيث يحلم الأطفال بالحيوانات المفترسة، والمخلوقات الغريبة.. ويغلب الطابع العنيف على أحلام الأطفال بصورة تتجاوز أحلام الراشدين بمرتين.. وتجدر الإشارة إلى أن غالبية الأطفال تراودهم الكوابيس حيث يقضون حوالي 25% من الليل في مرحلة حركة العين السريعة (نوم الأحلام) وهى الفترة التي تحدث خلالها الأحلام.


ويرجع علماء النفس أسباب اضطرابات النوم لدى الأطفال والتي تؤثر سلبيًا على حياة الطفل النفسية إلى:



* نقص الحب والحنان والاهتمام وكثرة تعرض الطفل للتوبيخ أو الضرب بقسوة من والديه أو مدرسيه.

* كما أن سماع القصص الخرافية ومشاهدة الطفل لأفلام مرعبة قبل النوم تكمن خلف تعرضه لكثرة حدوث هذا الاضطراب.

* ويتزايد وجود الكابوس لدى الأطفال عند وجود ضغوط نفسية عكس ما يعتقد أن الإجهاد البدني هو السبب، ونادرًا ما يحدث مع تغيير ظروف النوم.. كما أن إرغام الوالدين للطفل على النوم بتخويفه يزيد من قلقه مثل قول (نام لأن العفاريت تأكل الطفل الذي يرفض النوم).

* كثرة الخلافات والمشاجرات بين الأم والأب أمام الأطفال.

* الصراع النفسي الذي يعيشه الطفل نتيجة احتكاكه بالآخرين من أصدقائه والتنافس وإياهم.

* تعرض الطفل لأمراض عدة كالحمى وعسر الهضم.




كيفية التغلب على المشكلة؟ "علاج الكوابيس لدى الأطفال"


* إبعاد الطفل عن مشاهدة أفلام الرعب عمومًا، أو الأفلام الخرافية قبل النوم مباشرة أو تخويفه.

* الكشف عن المشكلات النفسية والاجتماعية والتعليمية التي يعيشها الطفل.

* عدم إجبار الطفل على النوم في حجرة مظلمة، وتعويده على ميعاد محدد للنوم والاستيقاظ.

* التواجد بجوار الطفل عند رؤية الكابوس دون سؤاله عن أى تفاصيل وعدم لومه أو تركه وهو في تلك الحالة، ويفضل أيضًا أن تجلس مع الطفل فترة كافية لتهدئته حتى يشعر بالأمان.. ويجب تجنب أخذ الطفل إلى سرير الوالدين بعد تعرضه لحلم مزعج، فهذا يجعله يعتقد أن سريره مكان مخيف.. كذلك لا ينبغي تقديم مأكولات أو حلويات بغرض إلهاؤه لأنها تمنع العودة للنوم سريعًا، وقد يعتاد على ذلك فيشعر بالجوع منتصف كل ليلة ولكن لا مانع من تقديم بعض الماء له.

* يفضل قبل استعداد الطفل للنوم ممارسة نشاط هادئ وأخذ حمام دافئ.

* الكوابيس في بعض الأحيان تكون انعكاسًا لمخاوف وصراعات الحياة.. فاترك طفلك يتحدث عما شاهده في أحلامه فإن ذلك يمكنك من معرفة ما يقلقه وبالتالي تستطيع مساعدته في التغلب على هذه الكوابيس.. وإياك أن تستخف بمخاوف طفلك أمامه، ومن الممكن إذا قص عليك تفاصيل الحلم أن تساعده على إيجاد أو تأليف أو تخيل نهاية طريفة أو مضحكة لهذا الكابوس أو الحلم.. حيث إن ذلك سوف يعوده استخدام خياله للتغلب على ما تسببه الكوابيس من ذعر في مرات قادمة إن وجدت.

* وأخيرًا احرص على احتضان طفلك وتقبيله قبل تركه يعود للخلود إلى النوم.. وإذا تعرض طفلك لنوبات متكررة من الرعب الليلي عليك مراجعة طبيب نفسي للسيطرة على هذه الحالة.



 توقيع : rola





" يارا قرة عيني "

اللهم بارك لي فيها واحفظها و احميها من كل سوء وجنبها الشيطان الرجيم و اكتبها من عبادك الصالحين ..

اللهم آمين

رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها rola
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
انخفاض ضغط الدم : أسباب وأعراض وعلاج انخفاض ضغط... منتدى الصحه والغذاء 0 12630 09/01/2014 07:35 AM
معلومات عن الجهاز المناعي منتدى الثقافة والمعلومات العامة والاحداث السياسية 2 19514 01/11/2013 06:33 AM
فضل صلاة الظهر وسننها الصلاة 14 33277 14/10/2013 05:52 PM
نص كلمة العاهل السعودي تعليقا على الأحداث في مصر منتدى الاحداث السياسية والجريمة 1 13961 16/08/2013 11:08 PM
بالفيديو.. الملك عبد الله: السعودية تقف شعبا... منتدى الاحداث السياسية والجريمة 1 18651 16/08/2013 10:58 PM

قديم 26/02/2012, 07:43 AM   #2
مراقبة ومسؤولة منتدى علم النفس و منتدى الثقافه والمعلومات العامه والأحداث السياسيه


الصورة الرمزية rola
rola âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1065
 تاريخ التسجيل :  Jul 2005
 العمر : 40
 أخر زيارة : 28/01/2015 (04:41 AM)
 المشاركات : 6,221 [ + ]
 التقييم :  5000
لوني المفضل : Cadetblue


" اجعل لحلمك المزعج نهاية سعيدة "









هذه أحد أنجح الطرق في علاج الأحلام المزعجة وهى تغيير محتوى حلمك :


فتجعله ينتهي نهاية سعيدة بدلاً من أن ينتهي نهاية مزعجة.. أو أن ينتهي الحلم وهو منتصر على كل من يعتدي عليه يوميًا في أحلامه مثل ولد صايع متنمر (فقام بضربه وركله حتى بكى وصرخ)، أو جار جهوري الصوت دائم السب واللعن (احترم نفسك بلاش شتيمة، أنت مش صغير حتى يصيبه الخجل)، أو كلب مجرم يتعقبه (بأن أعطاه شلوتين وبوكس وتفة)، أو قطة مسعورة تعضه (فيجرها من ذيلها ويرمي بها بعيدًا فتجري تعوي وتصرخ).
مثال:
شخص كان يحلم أنه يصعد فوق العمارة التي يسكن فيها ثم يلقي ابنه من أعلى ثم ينزل إلى الأسفل فيجده ميتًا، فيضع قدمه عليه ويمثل بجسده.. ثم يقوم فزعًا من نومه، وقد قام الشخص بتغيير محتوى الحلم أثناء اليقظة فتخيل أنه يصعد على سطح البيت فيجد ابنه عالقًا يوشك أن يقع فيهرول إليه مسرعًا ويمد إليه يده لينقذه مما هو فيه، وبالفعل ينجح في ذلك ثم يحتضن ابنه ويقبله في مشهد تختلط فيه بسمات السعادة بدموع الفرح.. وبكرار التفكير في هذا التعديل في سيناريو الحلم استطاع هذ الشخص بعد ذلك أن يتغلب على هذا الكابوس المزعج إلى قصة انتصار.


ملحوظة:


هناك فارق بين نوبات الفزغ والهلع الليلي وبين الكوابيس أو الأحلام المزعجة:

نوبات الهلع الليلي تجعل الشخص يستيقظ فجأة من نومه على صرخة شديدة وهو يتحرك بسرعة نحو باب الغرفة، مع شعور بالقلق والخوف الشديد وزيادة في النشاط الحركي، ثم بعد ذلك يعود إلى النوم وعندما يستيقظ في الصباح لا يتذكر شيئًا من ذلك على الإطلاق.




أسبــــاب وفسيولوجيا الأحــــلام:
الأحلام والرؤى من آيات الله عز وجل في خلقه، فهى شغلت الإنسان وكدرت صفوه منذ أن بدأ الزمن، وعندما اكتشف العلماء نوم الحركات السريعة للعينين وأدركوا أن خبرة الأحلام مرتبطة به كان ذلك بدء عهد جديد في الأبحاث المنصبة على الأحلام ومازال إلى الآن الأمر محيرًا، هناك تساؤلات عن الأحلام لم تحسم قديمًا أو حديثًا.. ورغم أنه هناك الكثير من محاولات الإجابة عنها فهناك آراء للباحثين في الأحلام:


* فمنهم من يقول ويزعم أن الأحلام كلها رسائل وإدراكات غيبية تصل للإنسان أثناء نومه إما من الملائكة أو الشياطين.

* وقال بعض القدماء أن كل الأحلام هى من وحى الخيالات والأماني والأساطير والقصص والخرافات.

* وقال علماء النفس المحدثون (وخاصة التحليليون) أن الأحلام ما هى إلا حديث نفس وينكرون تمامًا الجانب الغيبي في الأحلام.
وأما علماء الفسيولوجيا فقد وضعوا الأحلام قيد التجارب المعملية والقياسات الكهربية ورأوا بعض الحقيقة واختزلوا الأمر كله على ما رأوه بأعينهم وأنكروا كل ما لم يستطيعوا أن يروه بالوسائل المتاحة.. وهذا الفريق يرى أن الأحلام ما هى إلا استجابات فسيولوجية لمؤثرات خارجية أو داخلية.

والغريب أن كل صاحب رأى يتنكر للرأى الآخر ويؤكد أن رؤيته هو الصحيحة ولكننا إذا وسعنا دائرتنا في النظر نرى أن كل رأى يفسر جانب فقط من جوانب الموضوع ولكن إذا أجبنا على بعض التساؤلات يمكن أن نظفر بإجابات تتناسب مع مرحلة تطورنا العلمي.


" مصدر مشاهد الأحلام أو من أين تأتي مشاهد الأحلام؟ "


* تغيرات فسيولوجية في الجسم والبيئة المحيطة:

كأن يكون الشخص جائعًا فيحلم بأنه يأكل، أو يسلط على عينيه ضوء أخضر فيحلم أنه في حديقة أو ضوء أحمر فيحلم أنه يشاهد حريقًا.
وحين نتناول عشاءًا ثقيلاً نحلم بكابوس مخيف في الغالب أو حين تمتلأ المثانة بالبول نحلم أننا نتبول.. أو منبهات من البيئة المحيطة مثل (الصوت – الضوء – اللمس ودرجة الحرارة ......).

*مشاهد قادمة من خلايا المخ مباشرة:


وهنا يمكن أن نميز عدة أنواع:

* إثارة أو تنبيه خلية مخية مفردة أو تنبيه خلية واحدة: ويكون تأثيرها في الحلم في صورة صوت مفرد أو ومضة أو عتمة أو حس مفرد.. وهى تشكل الهلاوس (رؤية أو سماع أو شم أو لمس أو تذوق أشياء غير موجودة) المعروفة في أول النوم وأثناؤه.
* إثارة أو تنبيه مجموعة من الخلايا ذات وظيفة واحدة: وهنا يظهر الحلم.. فمثلاً لوظيفة هذه المجموعة من الخلايا فيكون صوتًا في حالة كونها خلايا سمعية، صورًا في حال كونها خلايا بصرية... وهكذا.


* مشاهد من الذاكرة:


يرى بعض العلماء أن المشاهد التي يراها الشخص أثناء أحلامه إنما هى مشاهد رآها قبل ذلك في يقظته وهى مخزونة في الذاكرة منذ الطفولة المبكرة، وهناك مشاهد يحلم بها الإنسان لم يتعرض لها من قبل ولم يشاهدها في يقظته أبدًا.. وقد تكون هذه المشاهد رسائل غيبية تصل للإنسان أثناء نومه وتشكل بعض صور الرؤى والأحلام، وهذه تحدث في النادر جدًا ولا يوجد ما يثبت أنها كذلك من عدمه، أو أن الإنسان يأخذ من خبراته السابقة (أشخاص، حيوانات، شوارع، مدن، سيارات، أحداث، بيوت، كباري، أنهار، طائرات،.......) ويبني من مفرداتها قصة جديدة مرعبة أو سعيدة.

ومشاهد الذاكرة تنقسم إلى نوعين:


* الذاكرة المتوسطة (الوارد الإدراكي حديث العهد بالقدوم): مثل أفكار ومعلومات وانفعالات وخبرات وردت في فترة اليقظة السابقة للنوم، ومعظم الأحلام غالبًا تتعلق بهذا النوع من الوارد.

* الذاكرة البعيدة (الوارد الإدراكي المخزون قديم العهد): وهنا لا يستطيع الإنسان استرجاع أحلام من ذكرياته البعيدة إلا ما ترك أثرًا انفعاليًا واضحًا.


وهذا يفسر لنا بعض الأحلام التي تكون فيها حلول لمشاكل أتعبتنا في وقت اليقظة، فمعطيات هذه المشكلة مخزونة في الذاكرة فتظهر بعض امكانيات الحل المختلفة أثناء النهار مثل الحكمة التي تقول "أفضل حل المشكلة أن ننام عليها".. وأيضًا يمكن أن يفسر لنا بعض الأحلام التنبؤية والتي تكون ناتجة عن حسابات يقوم بها المخ بناءًا على معطيات لديه، تلك الحسابات التي يصل إليها المخ في جو من الصفاء والهدوء قد تكون صحيحة كليًا أو جزئيًا، وهذا لا ينطبق على رؤيا الأنبياء والصالحين وإنما لهذه الرؤيا آليتها الخاصة بها.

* مشاهد قادمة من مكان ما خارج حدود الإنسان:


هناك نسبة من الأحلام (يطلق عليها الرؤى في الغالب) تكون لها مواصفات خاصة مثل التنبؤ بما سيكون أو كشف شئ مجهول... إلخ، هذه المشاهد تختلف عن الأحلام العادية في أنها تكون واضحة ومرتبة وغير مشوشة ويتذكرها الشخص بدقة، ويبدو أن هذه الرؤى تصل إلى الإنسان عن طريق غير الحواس المعروفة.



" متى نحلم غالبًا وكيف؟ "

يظن معظم الناس عندما يرون حلمًا طويلاً أنهم استغرقوا طيلة الليل في هذا الحلم، ولكن غالبًا يحلم الناس الذين تزيد أعمارهم عن عشر سنوات من 4 إلى 6 مرات في الليلة الواحدة، خلال مرحلة نوم الحركات السريعة للعينين وهى سمة مميزة لهذه المرحلة من النوم حيث تصبح أدمغتنا في تلك المرحلة نشطة كما هى أثناء اليقظة وإن لم يكن جميعها.. وتتراوح هذه الفترة من 5 إلى 15 دقيقة وذلك في الفترة الأولى منها وتأخذ أيضًا وقتًا يتراوح من 30 إلى 34 دقيقة في وقت لاحق من الليل وهكذا يبدو أن الأحلام تأخذ نصف ساعة أو أكثر على الأرجح.

وتتوفر أيضًا أدلة على حدوث الحلم في فترة خارجة عن مرحلة حركة العين السريعة (REM) وفي غضون ساعة أو ساعتين تسبق الاستيقاظ حينما يكون الدماغ نشطًا أكثر بالمقارنة مع خلال الليل ولهذا السبب ذكرنا أننا نحلم من 4 إلى 6 مرات في الليلة الواحدة على الأقل.
والجدير بالذكر أيضًا أننا نمر أحيانًا بلحظات تشبه الحلم خلال اليقظة ويحدث ذلك حينما نكون في حالة استرخاء ذهني ولا ننتبه خلالها لأى شئ يجري من حولنا كما بينته دراستان مختلفتان أجريت على أناس كانوا مستيقظين في غرف شبه مظلمة حين كان يجري تنبيههم على فترات عشوائية ليخبروا عما يأتي في ذهنهم، وكان الباحثون قد علموا بيقظتهم من خلال رصد نشاط موجات الدماغ EEG ؛
وهذا يدل على أننا من الممكن أن نحلم في أى وقت مادامت الشروط التالية قد استوفيت وهى:


* الوصول إلى مستوى مناسب من تنشيط الدماغ.
* حجب أى مؤثرات خارجية.
* إغلاق نظام الوعى الذاتي الذي يساعد في تركيز أذهاننا خلال يقظتنا.


ويمكن القول باختصار أننا ممكن أن نحلم خلال مرحلة (REM) وخارجها وحتى خلال اليقظة، وكذلك يمكن أن تخلو مرحلة REM من الأحلام.

وأما عن كيفية عمل المخ أثناء مرحلة REM أو فترة الحلم التي غالبًا ما تتميز بحركة العين السريعة، وانخفاض في نشاط المخ وكذلك شلل مؤقت في العضلات فيرى الباحثون أننا نحلم لكى ننشط الممرات (Synapsis) أو (Pathway) بين خلايا المخ المختلفة أثناء فترة النوم التي يكون فيها المخ غير نشط، وعندما نستيقظ يقوم المخ باستقبال وإرسال رسائل معينة التي تكون قد عبرت بلايين الخلايا في المخ، ولذلك قالوا إن حالة الحلم تنشأ عن نشاط المخ نفسه.. فهو عملية تتيح للجهاز العصبي أن يواصل أداء وظائفه بكفاءة.

وأما فرويد فيتوافق مع هذه النظرية فيقول: إن تفكيرنا العلمي في الأحلام يبدأ من افتراض أنها نتاج لنشاطنا العقلي ومع ذلك نجد أن الصورة النهائية للحلم تبدو لنا شيئًا غريبًا عنا، لأن الأحلام لا تحتوي فقط على معنى ظاهر واضح يمكن تلخيصه عندما نسردها، ولكنها تحتوي كذلك على معنى خفي أو كامن ليس من السهل التعرف عليه مباشرة أو فهمه..

ومثال ذلك تجربة قام بها العالمان فوجل وفولكس لتوضيح أهمية أفكار فرويد حيث قاما بتحليل حلم لشخص كان مفحوصًا في مختبر النوم حيث رأى هذا الشخص أنه يركب دراجة هوائية فسألوا الرجل عما كان في ذهنه من أفكار متصلة بالدراجات الهوائية فقال: "ركوب الدراجة الهوائية يرتبط في ذهني بأمرين.. الأول أنه هواية ابني وهو سوف يغادرنا في الخريف ليدخل الجامعة وأنا أود أن أشاركه وأرتبط معه بعض الوقت، وأما الثاني فهو أن والدي مات من فترة بسبب مرض القلب وكان يستحدم الدراجة الهوائية وأنا أرى أني بحاجة إلى مزاولة التمرينات بجد أكثر حتى أتجنب المصير الذي انتهى إليه".


ولذلك انتهى العلماء إلى أن تحليل الأحلام يزودنا باستبصارات أعمق بوظائف العقل وأن الأحلام تلعب دورًا هامًا في العلاج النفسي التي تلتمس في الأحلام وسيلة للوصول للتيارات العميقة في العقل أو الذهن.
وكان المفحوصون إذا أتيحت لهم فترة طويلة جدًا من نوم الحركات السريعة للعينين (من ثلاثين إلى خمسين دقيقة) يشعرون أنهم ظلوا يحلمون فترة غير عادية من الطول والامتداد، ولكن الروايات التي كانوا يقدمونها عن أحلامهم لم تكن أطول من تلك الروايات التي كانوا ليقدموها لو أنه تم إيقاظهم بعد 15 دقيقة فقط.
ولذلك من الواضح أن الأحلام تبدأ في الزوال من الذاكرة حتى أثناء امتداد فترة طويلة من نوم الحركات السريعة للعينين.

وهناك ظواهر مصاحبة للأحلام مثل الاهتزازات المفاجئة للأصابع، والتغيرات المفاجئة في ضغط الدم، ولا تزال حتى اليوم هذه الظواهر من الأمور الغامضة.







" مسئولية الإنسان عن محتوى أحلامه : "


حين ينام الإنسان يفقد قدرته وإرادته عن التوجه أو الاختيار ويصبح في هذه الحالة مستقبلاً سلبيًا لا حيلة له ولا اختيار.
ولكن الاختيار يتوقف على توجهاته في حالة اليقظة، فمن كانت توجهاته إيمانية فإنه يغلب عليه استقبال الرسائل الإيمانية أثناء نومه، ويغلب على رؤياه الحج والعمرة، القرآن والأذكار، الصدقة، والصدق والأمانة، والذهاب للمساجد، وزيارة الفقراء والمساكين والمرضى وذوي الحاجة.. ومن كانت توجهاته شيطانية في اليقظة فإنه يغلب عليه استقبال الرسائل الشيطانية أثناء نومه مثل العلاقات النسائية المحرمة، أو شرب الخمر، أو لعب الميسر، أو صحبة السوء، أو قتل الناس، أو تعذيب الأطفال، والذهاب إلى الملاهي والمسارح والسينمات..

ومن كان تائهًا حيرانًا في يقظته فإن مستقبلاته أثناء نومه تكون أيضًا هكذا حيث يستقبل رسائل ومؤثرات مبهمة ومتناقضة..

إذن فالمستقبلات الغيبية أشبه بموجات الراديو، الشخص يضبط مؤشرات هذه الموجات (شعوريًا أو لا شعوريًا) قبل نومه على الموجة التي تناسبه ثم يدخل في النوم فيكون قد فقد إرادته واختياره ويكون مستقبلاً لمؤثرات تخضع لشخصيته وظروفه ومن هنا تتضح مسئولية الإنسان عن محتوى أحلامه.




" ما هو الطول الحقيقي للفترة الزمنية التي يستغرقها الحلم؟ "


وفي دراسة أخرى بعد الكشف عن نوم الحركات السريعة للعينين بسنوات قلائل أراد العلماء أن يدرسوا الطول الحقيقي للفترة الزمنية التي يستغرقها الحلم..
فكانوا يوقظون المفحوصين مباشرة بعد ابتداء نوم الحركات السريعة للعينين وفي أحيان أخرى كانوا لا يوقظونهم إلا بعد انقضاء فترة أطول من نوم الحركات السريعة للعينين، وقد أظهرت النتائج أن الأحلام التي كانوا المفحوصين يسردونها كان طولها يتناسب مع طول فترة نوم الحركات السريعة للعينين وكان الناس الذين تم إيقاظهم مبكرًا يسردون أحلامًا قصيرة بينما الذين سمح لهم بفترة أطول سردوا أحلامًا أطول.


 
 توقيع : rola





" يارا قرة عيني "

اللهم بارك لي فيها واحفظها و احميها من كل سوء وجنبها الشيطان الرجيم و اكتبها من عبادك الصالحين ..

اللهم آمين


رد مع اقتباس
قديم 26/02/2012, 08:39 PM   #3


الصورة الرمزية الصمت الحنون
الصمت الحنون âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 23526
 تاريخ التسجيل :  Jul 2011
 أخر زيارة : 09/08/2016 (02:45 PM)
 المشاركات : 851 [ + ]
 التقييم :  207
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



يعطيك العافيه


 
 توقيع : الصمت الحنون


الصمت هو العلم الأصعب من علم الكلام،
يصعب أحيانا تفسيره وهو أفضل جواب لبعض الأسئلة،
وقيل قديما أن الصمت إجابة رائعة لايتقنها الآخرون،



رد مع اقتباس
قديم 29/02/2012, 07:44 AM   #4
مراقبة ومسؤولة منتدى علم النفس و منتدى الثقافه والمعلومات العامه والأحداث السياسيه


الصورة الرمزية rola
rola âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1065
 تاريخ التسجيل :  Jul 2005
 العمر : 40
 أخر زيارة : 28/01/2015 (04:41 AM)
 المشاركات : 6,221 [ + ]
 التقييم :  5000
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصمت الحنون مشاهدة المشاركة
يعطيك العافيه
الله يعافيك أختي
وأتمنى يكون الموضوع أفادك ان شاء الله
شكرا على تواجدك الكريم في متصفحي المتواضع..
تمنياتي بدوام المرور ...





 
 توقيع : rola





" يارا قرة عيني "

اللهم بارك لي فيها واحفظها و احميها من كل سوء وجنبها الشيطان الرجيم و اكتبها من عبادك الصالحين ..

اللهم آمين


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 3 :
, ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w