ماذا تقول وزيرة الثقافة الجزائرية عن الإسلام .

وزيرة الثقافة الجزائرية تُـهاجم الإسلام وتقول :
الصلاة أكبر إهانة للإنسان .
صحيفة صدى الألكترونية : في خُروج إعلامي صادم ، صرّحت وزيرة الـثقافة الجزائرية خليدة مسعودي بكلام أقل ما يُـقال عنه أنه شاذ وسيُـثـيـر العديد من القلاقل في الجزائر وكافة البلدان الإسلامية حيث تقول :
الصلاة أكبر إهانة للإنسان ، ولا أؤمن بالزواج ، وأتأسف على الأموال التى تَـضيع في سبيل الحج ، فكان من الأولى أن تُـبـنـى بها قاعات سينما ؟؟؟
وتقول وزيرة الـثـقافة الجزائرية في الإسلام : قررت ألاّ أُصلي صلاة المسلمين ، وحتى القرآن لا يوجد به ذكر للصلوات الخمس لأن وضع الرأس على الأرض يُعـتـبـر أكبر إهانة للإنسان ، ولأن هذه الصلاة الـمُـجسِـدة للعبودية وهي فِـكـرة من إبتكار بدو السعودية النخاسين ، فقد قررت أن أُؤدي صلاة غير صلاة المسلمين ، فقد طويت سجادتي ووضعتها في قُـفّـه وقررت بذلك الـتخلص من الأكاذيب والنفاق ، وهو الكلام نفسه الذي قالته في الإسلام قبل أسابيع الكاتبة الإيطالية ( أوريانا فلاشي ) فـثارت ضدها موجة من الإستـنـكار فى أوروبا ، فهي لا تـؤمن بالحج وتقول : أنا أتاسف على الأموال التي تَـضيع هناك في الحج والتي كان من المفروض أن تُـنـفـق على بناء قاعات سينما ، وهي لا تـؤمن بالزواج وتـعجب من أن الرجل والمرأة إذا كانا غير متزوجين لا يسمح لهما بغرفة في فندق بالجزائر ، وتـزعُم أن الإسلام هو الذي تـكيّف مع التقاليد في منطقة القبائل وليس العكس ؟؟؟

اشكرك اخي الفاضل طير حلحال
على ماقدمت جعله الله في موازين حسناتك

يعني اهي الصح بالعالم والباقي غلط


اعوذ بالله منها ومن اقاويلها يارب اخسف بها الارض اهي ومن على شاكلتها

شكلها قرقعت بالخمر وقامت تهذي بالكلام

شن الشيخ خالد عبد الله هجوماً حاداً على وزيرة الثقافة الجزائرية وقال: إن حديث وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة مسعودي، بشأن الصلاة ورفضها لها، يضعها في بند "كافرة".
وأضاف عبد الله، في حلقته من برنامج "مصر الجديدة" الذي يقدمه على قناة الناس: "قاتلك الله وشلت يدك، أيتها السيدة التي تعادين الدين، وتريدين أن تنشري الفتن والفجور".
وتابع: "لدينا في مصر علمانيون ممكن يكونوا مثل الوزيرة الجزائرية في جلساتهم الخاصة، ولكنهم يخفون ذلك عن العامة خوفًا من المجتمع الذي مازال محافظا على طبعه الإسلامي".
وقال عن العلمانيين المصريين: هؤلاء لا يعرفون شيئًا عن الدين ولا الفقه ولا أحاديث الرسول، وتابع: "حتى الشعب بعضه يريد أن يأكل وفقط، لا يهمه الدين، كما أنه هناك من ينفق أمواله على ملذات الدنيا والأشياء التافهة مثل المسابقات، ولا يريد أن ينتظر حتى تتحسن الأمور الاقتصادية".